والله يا اخي
هو الحال المأساوي بالنسبة للشاب العراقي ضمن ظروف العراق الحالية الي صار يتحمل مسؤلية نفسة ومسؤلية عائلتة بسبب اما لعدم قدرة الأب على العمل أو لكونه طاعن في السن أو لأستشهاده وبدون اي أعالة من الدولة الي تساعدة بالمصروف والي يؤثر بحالة قاسية على نفسيته ويضطرة الى العمل صباحا" مساءا" هذا في حالة ان يكون الشخص قوي الأيمان
أما بالنسبة للشخص الضعيف الأيمان فعند وقوعة امام الأمر الواقع ينجرف لأعمال التخريب والأعمال الأرهابية الي توفرلة المصروف لأعالة نفسه وأعالة أهله وهذا هو السبب الحقيقي لضروف العراق الحالية والله يكون بعون جميع الشباب المضلومين سواء بالعراق او خارج العراق .
جزيل الشكر والتقدير اخي الكريم على الموضوع الرائع والمهم للنقاش .
أختك
مرح