بعد التحقيقات التي أستمرت كثيرا ولوقت طويل تم الاعلان عنها يوم أمس عن طريق اللواء عبد الكريم خلف وقد كانت الحقيقة كما يأتي:وهي أنه الاحداث كان مخطط لها وبدعم من شخصيات وقد أوضح انه من هذه الشخصيات القذرة المجرم حارث الضاري الذي كان متستر بستار الدين والدين منه براء لأنه أنسان كاذب يريد أن يضع يده ضد أبناء الشعب العراقي ولكن مشيئة الله تعالى شائت أن تخزي من أمثال هذا اللعين وان شاء الله سوف يفضح جميع الحاقدين أمام الشعب العراقي أنه سميع مجيب.......