( يا من اختارك قلبي ... وجعل من حروف اسمك دربي .)..
إلى متى ساتبقي صامته اجيبيني...
أن بقيتي صامته ... يمكن أن احبك ...
v
أن تكلمتِ .. وقلتِ ما في قلبك ...
يمكن أن اصبح خالياً من أي شعورٍ نحوك ...
فأنا ممن يحبون المرأة الصامتة ...
**
إلى متى سأكتفي بنظرتك ... إلى متى سأكتفي بابتسامتك ...
أريد الخروج من عزلتي ... فلقد سئمت الوحدة ...
لا تطلب مني الصمت ... فلا أجد فيه غير العذاب ...
أنت كالزمن قسوة ... هو يظّن بفرحة ... وأنت تظّن بلقاء ...
قسوة الزمن لا نستطيع الهروب منها ... فهي واقع مؤلم ...
أما قسوتي فلا وجود لها ...
**
أن كنت ارفض حبك ألان ... فلاني أريد أن احبك ...
وليس فقط أن تحبيني أنت ...
غبتَ طويلاً ... وأنا في أمس الحاجة لرؤياك ...
رحلتَ بعيداً ... وتركت قلبي أسير هواك ...
لِما البعد والأشواق ...
هل لأني احبك ...
v لا
ما تفكرين به خطأ وظلم ...
غبت عنك من دون أن اقصد الغياب ...
فأنتِ لم تكوني بالنسبة لي حبيبة ...
بل كنتِ صديقة أعجبت بها ... نظرت إليها ... وابتسمت لها ...
دعينا نلتقي اكثر ... فربما لقاءنا يولد