رد: الصعب في الناس أن يعرفوا الحسين في ثلاث, والشيخ الحجاري يكتب والناس يهاجموه بجهله
أعزائِي المُوالِينَ الحُسَينِيينَ اسْمَعُونِي جَـيْداً: وتَمَعَنـُوا لِمَّا كَتبْتُ لَكُم فِـي
أعلاه: لَوْ أنَكُم اطَلَعتُم على هذا الفِيديُو وتَمَعَنتم النظر فِيه جَيداً سَتَجدُونَهُ
بِدعَـةً يَنسِبُوها أناسٌ لِلحُسَين ابنُ عليِّ عَليهِ السَلام, لغـرَض التَشْويـش
بعَقائِـد الناس لِمَنْ يُصَدِقُها حَتى نَكُونُ عِرضَةً بالسُخريَةِ بأفـْواهِ أعداءِنا
الوَهابِيَة, هؤلاء مُعادِينَ لِكَرماتِ الحُسَينَ يُريدُونَ أنْ يشَوِّهُونَها بَصُورَةٍ
مُشِينَة لِيَقلِبُوا شَعائـِر الحُسَين إلى سُخريَـةٍ مُستَهْزِئَةٍ لِيُظهِرُوها بِصُورَةٍ
تَجْذِبُ العَقل,, الحُسَين بأبِي وأُمِي هُوَ أعظَمُ مِن سِجادَةٍ تُصَّلِي فاسْتُشهِدَ
للأجْلِ الصَّلاة وهِيَّ عَمُود دِيـن جَـده المُصطفى مُحَمد,, فلا تُصَّدِقُوا مِثلُ
هذهِ الطُرَهات والبِدَّع التِي لا أساسَ لَها بالإعجاز الإلهِي؟ فَيَأتـُوا بِوَضِعِ
سِجادَةٍ بأنَها تَسجِـدُ وَتركَـع, فَيَعتِبرُونَها لَكُم مِـنْ كَرامـاتِ الحُسَين عَليـهِ
السَلام, فَلَوْ تَمَعَنتُم بالنظرِ جَيداً سَتجِدُونَ تِلكَ السجادة تَسْجِـد وتَركَـع,,
فَلابُـدَ لِلبدعَةِ أنْ تُكْتَشَف أكذُوبَتُها, وَتـُبانُ ضَلالَتُها, انظرُوا إلى الكامِرَة
كَيْفَ تُصَوِّر, ثـُمَ تنقَلِب لِتَقلِبَ السَجادَة مِن حالِ وقوفِها إلى السِجُودِ,,
وللبَيِّنَةِ إذا كانَت تِلكَ السِجادَة هِيَّ حَقِيقَـَةُ تـُصَلِي وَتزْعَمُونَ إنها مُعجِزَةُ
إلهِيَة مِن كَراماتِ الحُسَين فَما بال (المِيْز التَواليت يَنقَلِب مَعَها وَيسْجِد,,
عَجبتُ مِـنْ أمْرِكُم؟ فمَّا غايَتكُم السِجادَة تُصَّلِي أمْ غايَتكُم المِيْز التَوالِيت
يَسْجد مَعَها) أليْسَ هذهِ خِدعَة كامِرَة مَقلُوبَة, اصحُوا على عِقُولَِكُم؟؟
وَلِهذا قلتُ لَكُم يا أعزائِي: تَمَسَكُوا وَتَماسَكُوا شَعائِـر الحُسَين, لأنَها مِـنْ
شَعائِـر اللـَّه المُهِمَة التِي نَخشَى نَحنُ الحُسَيْنِيُون أنْ لاَّ يَسْبِقَنا أحَدٌ غَيرُنا
مِـنَ المُعادِينَ لِلإسْلام وَلأوْلِـياءِ اللـَّه إلَيْـها, ويُسِيء لِحَقِيقَتِها ويُـظْهِـرُها
بصُورَةٍ مُختَلَفةٍ ومُشِينَةٍ وَيَسْتَغِلُ بَعض الطُرَهات التِي تَحدِثُ فِيها لِيَقلِـبَ
الحَقِيقَة ويُشَوِّهَها,,
افتَح رابط هـذا الفِيديُو وشاهِد البِدعَة
سِجادَة تُصَّلي وَمِيز التوالِيت فَضَحَهُم
يسْجد مَعَها فَبانَت الأكذُوبَة بِـهِ)
http://www.youtube.com/watch?v=_OIlGOs0w0w&feature=youtu.be
