توشحوا-الواو-بردة لابجدياتكم

صبآحكم/مسآءكم,,


يترنم بحواري بوحكم العذب..


ويتراقص على ألحان أشجانكم الجميلة..

×


×


وأنسكب بين يديها عطرا...


لامس روحها الطاهرة..


فأنتشي بذلك الإنسكاب طربا,,

/
\
/


وأتوق الى عناقها..


والى تقبيل جبينها..ووجنتاهـا,,!!

×

×


وتنحني أغصان ودي..



لترتشف من شذاها الشي الكثير..

/
\
/


امتطوا زوارقكم...وأمضوا في أعذب رحلة مع (الواو)..!!


أبحثوا عن حواريكم القابعة بين أضلعكم...

أو في جنائن ذائقتكم ممّا راق لكم نزف الآخَرين ..


وأسكبوا ماشئتم مع (الواو).!!


لاتكنوا شيئا بين خلجات صدوركم..فقط اصدعوا واطلقوا..!!


توشحوا (الواو)..بردة لأبجدياتكم..


وخربشات لأقلامكم..


ومتنفسا لأرواحكم النقيه..

×

×


(فكرة أعجبتني..بلورها لكم قلمي...وطرحها لكم بإسلوبه الخاص..


اتمنى ان تروق لذائقتكم..وتروي عطش قلوبكم..)
؛؛


مودتي لأرواحكم..

وَ

أتشرب..جنووونها بي...


واحتوائها الدافئ..

ويبقى الحلم أسير مخيلتي..





/
\
/
يخالط روحي

××
××

يعانقها

/
\
/
\
فلا يبرحها...


مازلت أحلم بلحظة اندماج ...

تنسيني ...


عناء بات بسواكني...


ويسكنني قصر الامتزاج..

واخط على اناملها مستقبلا يحكيني

وحبا يغسلها من الوريد الى الوريد

و


كان

وقع اختيارك

راقيا كما أنت

أيها

الرائع

و

هاهو جرحي

يحدثني

يسألني

عن مذاق الفرح؟؟

كيف هو؟؟

و

حدثني قلمي ذات ليل مجنون

لما تسكبين حرفك هنا

انتبهي قد أثملني حرفك

وألبسني لون الحداد

أما آن الزمن لتطلقيني

ابتسمت له قائله

يارفيق العمر وهل من خيار

غير سكب المرار والاجترار

لعلي أفوز براحة ولو للحظات

و

صوّب مسدسه نحوي

برصاصات لم تقتلني


ولم تصب قلبي المتعب


وانما أعادت لي

بصيرتي