في زحمة حياتي ...

في زحمة حياتي لا يعلق في ذاكرتي سواك

لا أعلم عنك سوى أربعة أحرف ... كل عرق في قلبي ينبض من أجل

تلك الأربع احرف ..... كل تنهداتي و أهاتي لأنك لست من حياتي ..

أنت خارج حدودي .... في زحمة حياتي ...

صوتك يذكرني بذاتي ... أه منك تمكنت من قلبي

لكن لا يمكنني البوح بذالك

أفتقدك من وقت إلى آخر .... أتجاهل أحاسيسي نحوك و أكذبها ...

مجرد التفكير بك يألم قلبي ...

لا أستطيع الوصول إليك .... فقط أمتع بصري بالنظر إليك ...

أه منك

أم ..

أه عليك

أم ..

أه من قلبي

سئمت من وضعك بالخارج ....

أحبك ولا أعلم هل حبك ..

سيدفعني للخروج إليك

أم ...

سيدفعني لدفن حبي .


مما راق لي

يالا الق الكلمات ونضج المعاني وجمال ورقة الاسلوب ونقائه
لكم تعجبني الخواطر التي نضجت كلماتها ومعانيها والنص البعيد عن ترهلات النصوص الطويلة

سلمت ودام لنا فيض ابداعك يا مهلهل

تقبل تحياتي وشكري على هذه الـــــــ الرائعة المميزة

أخي الكريم الزير
لروعة الخاطرة المنتقاة عزف حالم
حلق مع رقة الاماني الجميلة
راق لي ماقرات
إن شاء الله نرى أبداع جديد من أناملك المبدعة
لك مني كل الشكر وأطيب المنى
مودتي

اخي وحبيبي محمد السوداني مشكور عيوني لمرورك العطر

اخي الغالي هاشم نجم مشكور يالعزيز لمرورك العطر

تقبلوا تحياتي

كلمات فى منتهى الروعة والجمال

احسنت اخى الغالى

تقبل مرورى

اخي الزير ممتع ماقرأت لك عاشت تلك الايدي التي خطت هذه الحروف نأمل بالمزيد................زتحياتي بنت البصرة

لا أستطيع الوصول إليك .... فقط أمتع بصري بالنظر إليك ...

منتهى الحب ان تنظر لمن تحب ولاتستطيع الوصول اليه
مبدع ياالزير
اعتقد ان الذي ينتقي الكلمات ليست عيناك
وانما احساسك المرهف ---- دمت لنا متألقا حالما دوما
تحياتي لك عزيزي

هي الحيرة تنهش ارواحنا

نعيشه ضياعاً مع الحبيب

هو تخبط المشاعر الذي يرمينا فيه الحب

وتلعثم الاحاسيس وتبعثرها

فلا يمكننا سوى ترجمتها بحروف بريئة صادقة


\
\

عذب الاختيار


شكرا :66 (46):

مشكورين جميعا على هذا المرور العطر


دمتم بخير

ذواق الكلمة ومنتقي التعابير الراقية


لك كل تقدير واحترام
فدمت بود ووئام
وللكلمة الطيبة تكتبها بكل الوان الاقلام

وخصوصا تلك الاحرف الاربعة

تحياتي

اخي الزير وحبيب قلبي

" كل الدروب أمامنا مسدودة ..
وخلاصنا في الرسم بالكلمات "

مابين ذاكرة الحجر والماء وبين الحبر والصفحات البيضاء ..
هل أدرك التاريخ أن ثمة عاشق همجي يبحث عن خلاص ؟
كم خبأ العاشقون حكاياتهم بين ثقوب الخيام أو فوق صخرة لم تعد تذكرها الأمكنة .. ولم تبق منهم إلا أغنيات أرقت أحلام المحبين ..
من يمنحني حلما عتيقا وأمكنة تعرف وجه من أحب .. وحبيبا يقاسمني أوهام الهاربين ..
صديقي: هل ثمة أمكنة تحنو على أبجديات غابرة لترنيمة عشق همجي ؟
فما زال لدى الهاربين أمسيات مفعمة بالوجد .. يصوغونها قلوبا وسهاما وحروفا وأسماء أودعوها أسرارهم التي لا تحكى ..كم أخشى يا صديقي أن تضيق الأمكنة حتى لا تتسع إلا لأحذيتنا البالية ..
عندها يا صديقي لن نملك إلا أن نغفو ونستجدي ذاكرة الأمكنة ... وهما ...
ربما لنمارس به ومعه خيبة العشق أو ربما خيبة الحلم الذي لن يجيء ..
رحماك يارب .
.
.
.
تحياتي لك ولنقلك الرائع000
صقر

أخي المبدع "الزير":
خاطرةٌ طَرَّزت الحبَ على رقعةٍ من الرقة.....زغرفتها بعمقِ المعاني....توجتها ملكةً للأحاسيس الخلابة.....
جعلتني أقفُ أمام الحروفِ الأربع مذهولاً....فالجمالُ في الحروفِ بات أجملُ بعدَ أن غازلتها كلماتك.....
نحنُ بانتظارِ الجديدِ مما راقَ لك وأُعجبنا به فكانت لوحةً فنية نزين بها جدرانَ قلوبنا....

تقبل مرورأخيكَ عاشق الفرات
و
تحيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــاته