ولازالت للـــــــدموع حكاية فهل تعرفها

http://www.al-qlb.com/up//images18/5...%5D%5B1%5D.gif


ولازالت للدموع حكاية ...فهل تعرفها؟!!!



الدموع قصه غريبه بين الوهم والحقيقه ..

لم استطيع ان افهم حقيقتها اجدها في كل المناسبات ..

في الافراح وفي الاحزان وفي صدى الذكريات ..

عندما تلتفت حولك تجد ان جميع الاشياء تعبر عن اشياء ..

فنعرف الشخص بتعابير وجهه اذا كان سعيد ام حزين ..

ولكن اذا انزل دمعه تجدنا نسئله لماذا انزلت الدمعه ..

لانها تعبر عن كل شي اذا تجاوز حده ..

فهي تنزل من شدة الفرح وتنزل من شدة الحزن ..

ولها اسباب عديده لذالك هي حقاً قصه غريبه ..

لاتعرف أي مله او عقيده ..

فهي عنيده عندما تريد ان تنزل تنزل باي طريقه ..

لكنها اجمل من الف خاطره والف قصيده ..

فهي رفيقك في كل مكان ..

ولقد تحدثو عنها في قديم الزمان ..

ومازالت الدمعه تتحدث عن نفسها ..

وسوف تظل هي رمز الانسان ..

فالانسان بلا دموع ليس بانسان ..

فالدمعة تولد مع مولد الانسان ..

فعندما يخرج الجنين يذرف الدموع ..

فتتساقط دموع الام فرحاً ..

وعندما يموت تذرف دموع من حوله حزنا ..

فهل بعدهذا الكلام تجد لصاحب الدمعة عذراً ؟؟؟؟ ..

فالدمعة هي الانسان ..

ولا نجعل للغرور في قلبنا مكان..

فلا على الدنيا السلام ..

اذا لم تكن الدمعة هي

الدموع قصه غريبه بين الوهم والحقيقه ..

لم استطيع ان افهم حقيقتها اجدها في كل المناسبات ..

في الافراح وفي الاحزان وفي صدى الذكريات ..
فهل بعدهذا الكلام تجد لصاحب الدمعة عذراً ؟؟؟؟ ..

فالدمعة هي الانسان ..

ولا نجعل للغرور في قلبنا مكان..

فلا على الدنيا السلام ..

اذا لم تكن الدمعة هي

شكران اختى bodour لى مرورك الذى اسعدنى

شكرا لك اخي
موضوع جميل ومميز
تحياتي لك

:66 (46)::66 (46)::66 (46)::66 (46)::66 (46):
شكرا اخي العزيز علاء الوردة
على الموضوع الجميل
:66 (48)::66 (48)::66 (48):
http://up.foraten.net/uploads/64d7738e18.gif

موضوع رائع علاء
فعلا الدموع دي لها قصص وحكايات خاصه
دموع الرجل تختلف عن دموع الانثي لان
الانثي غالبيه دموعها تكون مصنوعه

موضوع جميل
مشكور اخي على الكلمات الجميله

تقبل مروري

كلام رائع اخي علاء
وصحيح ليه الدمعه دائما معنا رفيقنا الدائم في كل المناسبات...؟
يمكن لان الانسان حساس جدا والدمعه دليل رهافة الحس والشعور
وصحيح ان الدمعه هيه الانسان
شكرا لك عزيزي
وتحياتي وبالتوفيق

شكران لى الجميع على المرور