هل تأخذ زينتك عندما تذهب إليها..؟

هل تأخذ زينتك عندما تذهب إليها..؟

عندما تذهب إليها..

هل تأخذ زينتك الكاملة..؟

أم أنك لا تهتم..

وإنما تذهب إليها..بأي حال كانت..

عجبا لنا نذهب إليها دون أن نأخذ ولو بعض الزينة التي نأخذها عندما نذهب إلى بعض المناسبات والإحتفلات..

تُرى هل الصلاة هانت علينا..

حتى غدا بعضنا..يذهب إليها دون أن يأخذ أدنى الزينة..

فالملابس متسخة!!والرائحة كريهة!!والهيئة غير مرتبة!!

فلا إستعداد..ولاتزين..

بل إن بعضهم يحزن ويتضايق ويتمنى أنه لم يصلي بهذا المسجد عندما يلتقي ببعض من يعزهم بملابس متسخة ورائحة كريهة!!

عجبا لنا..

نحزن لأننا لم نلبس ثيبا مناسبة..لهذا المخلوق!!

ولم نحزن لأننا لم نأخذ الزينة التي أمرنا الله بها عندما نذهب إلى المسجد!!
في قوله تعالى (يبني آدم خذوا زينتكم عند كل مسجد )

قليلا من الحرص في تطبيق أوامر الله..

وشيئا من أحترام بيوت الله..

وتعظيما لرب العالمين..

والاستعداد للوقوف بين يديه..



وفقنا الله وإياكم لما يحبه ويرضاه..

اللهم صل على محمد وعلى ال محمدوعجل فرجهم وسهل مخرجهم والعن عدوهم من الجن والانس
الف شكر اخي وعاشت ايدك
جعلة الله في ميزان اعمالك

خذوا زينتكم عند كل مسجد كما امرنا الله عز وجل
والمهم اخى مروان ان نحافظ على الصلاة فى اوقاتها
تحياتى لكل الاعضاء واسال الله عز وجل ان يحافظ جميع الاعضاء والمسلمين اجمعين على الصلاة

ألف شكر أخي على هذا الموضوع القيم
جزاك الله خير الجزاء

جزاك اللة كل خير اخي الكريم تقبل تحياتي

جزاك الله خيراً أخي مروان وأسأل الله العظيم أن يجعل ذلك في ميزان حسناتك

شكرا علي المرور الذي اسعدني اخواني الكرام
تقبلوا جميعا مني كل التحية

اخي الكريم مروان تحيه وبعد
هنالك اناس ليس لديهم الوقت ليبدو ثيابهم ويرجعو الى المسجد فيذهبوب بملابس العمل
ستقول لي ان الصلاه اهم من العمل نعم هاذا صحيح ولاكن لننضر الى الموضوع بشك اخر يذهبون الى العمل لان الوضع صعب فمن احسن اخي ان لا يذهب الى المسجد بذياب اللعمل لم يلا يذهب
طبعن يذهب فصلاه اهم من كل شي
واخيرا
اسف الاني اطلة الرد ولا كن عليه ان اقول راي في هذا الموضوع
وتحياتي الك
اخوك مصطفى

لمساجد من أحب البلاد إلى الله، وأشرفها منزلة، من أحبَّها لأجل الله كان حبه لها دين وعبادة، وربح وزيادة، ومن تعلق قلبه بها أظله الله تحت عرشه يوم القيامة. صيانتها عند الأدناس قربة، وتنظيفها طاعة، وتطييبها عبادة. أرأيت حال الرسول عندما رأى نخامة في جدار المسجد تغير وجهه، منكراً ذلك الفعل وآمراً بإزالته. و من عظيم فضل العناية بالمسجد أن جارية دخلت الجنة بسبب كنسها له.
ان المساجد الآن ياخي مصطفي تشكو حالها، وتبكي مآلها، لقلة وعي أكثر أهلها بأحكامها وآدابها. فهذا يرتادها بلباس نومه، وذاك بثوب حرفته، وآخر ببنطال كرته، ورابع بكريه رائحته، وخامس بسوء فعله، كل هذا يدل على عدم الإحترام والتقدير للمسجد وللمصلين
تشرفت بمرورك اخي الفاضل

ما آل اليه حال المسلمين هو من ذلك اخي مروان هانت علينا شعائرنا فهنا على انفسنا فهنا على الناس
تسلم ايدك على الموضوع
تقبل كل تقدير واحترام
وتقبل مروري