الى من احببت قصيده تفوتكم
الى من احببت
http://www.progsats.com/@ كلمة ممنوع...013[2].gif
http://www.rafatosman.com/~up/uploads/7ff340489c.gif
لأَنِّي دَائِماً بِالْحَقِّ أَشْهَدُ لَوْ عَلَى رَأْسِي
وَأَنَّكِ قَدْ لَعِبْتِ الدَّوْرَ مُمْتَدّاً بِلاَ يَأْسِ
وَمِنْ كَفَّيْكِ كَمْ قَدْ ذُقْتُ طَعْمَ الْغَدْرِ فِي كَأْسِي
فَأَكْتُبُ الاِعْتِرَافَ الآنَ بَيْنَ يَدَيْكِ كَالشَّمْسِ
بِأَنِّي كُنْتُ مَخْدُوعاً... وَأَخْدَعُ دَاخِلِي نَفْسِي!!
رَفَعْتُ عَلَى حُصُونِ الْحُبِّ بَيْنَ يَدَيْكِ رَاَياتِي
وَشَطُّكِ فَوْقَهُ ثَبَّتُّ دُونَ سِوَاهُ مَرْسَاتِي
وَأَبْدَلْتُ الْهَوَى عِنْدِي بِمَاضِي الْكَوْنِ وَالآتِي
وَكُنْتُ كَخَادِمِ الْمِصْبَاحِ أَمْحُو دَاخِلِي ذَاتِي
وَأَخْفِضُ جَبْهَتِي طَوْعاً... وَأَرْجُو عَفْوَ مَوْلاَتِي...
فَكَيْفَ وَكَيْفَ تَاهَ الْقَلْبُ مِنِّي وَانْتَهَى غَدُهُ؟!
وَحُبِّي مِثْلُ نُورِ الشَّمْسِ... قَلْبُكِ كَيْفَ يَجْحَدُهُ؟!
وَكَيْفَ أَعِيشُ مَخْدُوعاً بِزَيْفٍ طَالَ مَوْعِدُهُ؟!
وَكَيْفَ يُجِيبُكِ الْمِصْبَاحُ لَوْ قَدْ مَاتَ سَيِّدُهُ؟!
وَمَنْ سَيُصَافِحُ الدُّنْيَا إِذَا مَا قُطِّعَتْ يَدُهُ؟!
أَنَا الْمَخْدُوعُ مَرَّاتٍ بِوَهْمٍ خِلْتُهُ دُرَّةْ
أَنَا الأَعْمَى الَّذِي سَاوَى ضِيَاءَ الشَّمْسِ بِالْغُرَّةْ
وَخَلَّى قَلْبَهُ لِلْغَدْرِ لَمْ يَشْرَحْ لَهُ ضُرَّهْ
أَنَا الظَّمْآنُ... لَمْ أَشْرَبْ سِوَى مِنْ كَأْسِهَا الْمُرَّةْ
وَصَكُّ الرِّقِّ فِي يَدِهَا... فَكَيْفَ أَظُنُّهَا حُرَّةْ؟!
عُهُودِي عِشْتُ أَحْفَظُهَا... أَهَذَا مَا كَتَبْنَاهُ؟!
وَتَحْتَ (الصِّدْقِ) وَ(الإِخْلاَصِ) كَمْ خَطّاً رَسَمْنَاهُ؟!
فَكَيْفَ ظَنَنْتِ أَنَّ الْخَطَّ يَعْنِي غَيْرَ مَعْنَاهُ؟!
وَأَنَّ (الصِّدْقَ) وَ(الإِخْلاَصَ) جُرْمٌ سَوْفَ نَنْسَاهُ؟!
وَكَيْفَ هَدَمْتِ مَا قَدْ خِلْتُهُ صَرْحاً بَنَيْنَاهُ؟!
فَيَا صَنَماً مِنَ الأَوْهَامِ وَالأَحْلاَمِ كَوَّنْتُهْ
وَفِي مِحْرَابِهِ الْوَهْمِيِّ بِالإِذْعَانِ مَكَّنْتُهْ
وَأَحْرَقْتُ الْبَخُورَ لَهُ وَفِي الأَعْمَاقِ أَسْكَنْتُهْ
وَتَحْتَ السَّيْفِ كَالْقُرْبَانِ نِمْتُ وَمَا تَخَوَّنْتُهْ
فَخُنْتِ الْعَهْدَ يَا وَيْلِي!... وَهَذَا الْعَهْدُ مُا خُنْتُهْ!
فَلاَ لاَ تَفْرَحِي... إِنِّي وَضَعْتُ لِشِقْوَتِي حَدَّا
أَنَا الْبَحْرُ الَّذِي قَدْ صَارَ مُنْذُ الْيَوْمِ مُسْوَدَّا
خُذِي جَزْرِي... فَمُنْذُ الْيَوْمِ مِنِّي لَنْ تَرَيْ مَدَّا
فَلَوْ كَانَ الْهَوَى دِيناً... وَكَانَ الْمَوْتُ لِي حَدَّا
بِكُلِّ الْفَخْرِ أُعْلِنُهَا: أَنَا أَصْبَحْتُ مُرْتَدَّا
منقوووووووووووووووووول
مشاركة: الى من احببت قصيده تفوتكم
مشكووووووووووووورة
على النقل الرائع
ارق تحية من القلب الى القلب
مشاركة: الى من احببت قصيده تفوتكم
مشكورة اختي العزيزة قصيدة رائعة
و لو ما كنا قريناها صحيح كان راح تفوتنا
تحياتي القلبية
اخوك سيرانو
مشاركة: الى من احببت قصيده تفوتكم
تسلم ايدج اختي طبعا جدا جميله وبارك الله فيكي
مشاركة: الى من احببت قصيده تفوتكم
كلام جميل وعاشت الايادي الي كتبته والي نقلته وصدك مابيهم وفه مشكوووووووووره:66 (46): :66 (9): :66 (46):
مشاركة: الى من احببت قصيده تفوتكم
مشكوره على الكلام الجميل وعاشت الايادي على النقل الموزون بس ترا اصابع ايدك مو سويه:66 (46): :66 (46): :66 (46): :66 (46): :66 (46):
مشاركة: الى من احببت قصيده تفوتكم
مشكورة بنت الرمادي على النقل الجميل
تحياتي
مشاركة: الى من احببت قصيده تفوتكم
اختى بنت الرمادى المميزة تحياتى الك ووفقك الله للمزيد
أَنَا الْبَحْرُ الَّذِي قَدْ صَارَ مُنْذُ الْيَوْمِ مُسْوَدَّا
خُذِي جَزْرِي... فَمُنْذُ الْيَوْمِ مِنِّي لَنْ تَرَيْ مَدَّا
مشاركة: الى من احببت قصيده تفوتكم
لأَنِّي دَائِماً بِالْحَقِّ أَشْهَدُ لَوْ عَلَى رَأْسِي
وَأَنَّكِ قَدْ لَعِبْتِ الدَّوْرَ مُمْتَدّاً بِلاَ يَأْسِ
وَمِنْ كَفَّيْكِ كَمْ قَدْ ذُقْتُ طَعْمَ الْغَدْرِ فِي كَأْسِي
فَأَكْتُبُ الاِعْتِرَافَ الآنَ بَيْنَ يَدَيْكِ كَالشَّمْسِ
بِأَنِّي كُنْتُ مَخْدُوعاً... وَأَخْدَعُ دَاخِلِي نَفْسِي!!
رَفَعْتُ عَلَى حُصُونِ الْحُبِّ بَيْنَ يَدَيْكِ رَاَياتِي
وَشَطُّكِ فَوْقَهُ ثَبَّتُّ دُونَ سِوَاهُ مَرْسَاتِي
وَأَبْدَلْتُ الْهَوَى عِنْدِي بِمَاضِي الْكَوْنِ وَالآتِي
وَكُنْتُ كَخَادِمِ الْمِصْبَاحِ أَمْحُو دَاخِلِي ذَاتِي
وَأَخْفِضُ جَبْهَتِي طَوْعاً... وَأَرْجُو عَفْوَ مَوْلاَتِي...
فَكَيْفَ وَكَيْفَ تَاهَ الْقَلْبُ مِنِّي وَانْتَهَى غَدُهُ؟!
وَحُبِّي مِثْلُ نُورِ الشَّمْسِ... قَلْبُكِ كَيْفَ يَجْحَدُهُ؟!
وَكَيْفَ أَعِيشُ مَخْدُوعاً بِزَيْفٍ طَالَ مَوْعِدُهُ؟!
وَكَيْفَ يُجِيبُكِ الْمِصْبَاحُ لَوْ قَدْ مَاتَ سَيِّدُهُ؟!
وَمَنْ سَيُصَافِحُ الدُّنْيَا إِذَا مَا قُطِّعَتْ يَدُهُ؟!
أَنَا الْمَخْدُوعُ مَرَّاتٍ بِوَهْمٍ خِلْتُهُ دُرَّةْ
أَنَا الأَعْمَى الَّذِي سَاوَى ضِيَاءَ الشَّمْسِ بِالْغُرَّةْ
وَخَلَّى قَلْبَهُ لِلْغَدْرِ لَمْ يَشْرَحْ لَهُ ضُرَّهْ
أَنَا الظَّمْآنُ... لَمْ أَشْرَبْ سِوَى مِنْ كَأْسِهَا الْمُرَّةْ
وَصَكُّ الرِّقِّ فِي يَدِهَا... فَكَيْفَ أَظُنُّهَا حُرَّةْ؟!
عُهُودِي عِشْتُ أَحْفَظُهَا... أَهَذَا مَا كَتَبْنَاهُ؟!
وَتَحْتَ (الصِّدْقِ) وَ(الإِخْلاَصِ) كَمْ خَطّاً رَسَمْنَاهُ؟!
فَكَيْفَ ظَنَنْتِ أَنَّ الْخَطَّ يَعْنِي غَيْرَ مَعْنَاهُ؟!
وَأَنَّ (الصِّدْقَ) وَ(الإِخْلاَصَ) جُرْمٌ سَوْفَ نَنْسَاهُ؟!
وَكَيْفَ هَدَمْتِ مَا قَدْ خِلْتُهُ صَرْحاً بَنَيْنَاهُ؟!
فَيَا صَنَماً مِنَ الأَوْهَامِ وَالأَحْلاَمِ كَوَّنْتُهْ
وَفِي مِحْرَابِهِ الْوَهْمِيِّ بِالإِذْعَانِ مَكَّنْتُهْ
وَأَحْرَقْتُ الْبَخُورَ لَهُ وَفِي الأَعْمَاقِ أَسْكَنْتُهْ
وَتَحْتَ السَّيْفِ كَالْقُرْبَانِ نِمْتُ وَمَا تَخَوَّنْتُهْ
فَخُنْتِ الْعَهْدَ يَا وَيْلِي!... وَهَذَا الْعَهْدُ مُا خُنْتُهْ!
فَلاَ لاَ تَفْرَحِي... إِنِّي وَضَعْتُ لِشِقْوَتِي حَدَّا
أَنَا الْبَحْرُ الَّذِي قَدْ صَارَ مُنْذُ الْيَوْمِ مُسْوَدَّا
خُذِي جَزْرِي... فَمُنْذُ الْيَوْمِ مِنِّي لَنْ تَرَيْ مَدَّا
فَلَوْ كَانَ الْهَوَى دِيناً... وَكَانَ الْمَوْتُ لِي حَدَّا
بِكُلِّ الْفَخْرِ أُعْلِنُهَا: أَنَا أَصْبَحْتُ مُرْتَدَّا
مشاركة: الى من احببت قصيده تفوتكم
:66 (46): :66 (46): :66 (46): :66 (46): :66 (6): :66 (6): :66 (6): :66 (46): :66 (6): :66 (6): :66 (46): :66 (6): :8: لأَنِّي دَائِماً بِالْحَقِّ أَشْهَدُ لَوْ عَلَى رَأْسِي
وَأَنَّكِ قَدْ لَعِبْتِ الدَّوْرَ مُمْتَدّاً بِلاَ يَأْسِ
وَمِنْ كَفَّيْكِ كَمْ قَدْ ذُقْتُ طَعْمَ الْغَدْرِ فِي كَأْسِي
فَأَكْتُبُ الاِعْتِرَافَ الآنَ بَيْنَ يَدَيْكِ كَالشَّمْسِ
بِأَنِّي كُنْتُ مَخْدُوعاً... وَأَخْدَعُ دَاخِلِي نَفْسِي!!
رَفَعْتُ عَلَى حُصُونِ الْحُبِّ بَيْنَ يَدَيْكِ رَاَياتِي
وَشَطُّكِ فَوْقَهُ ثَبَّتُّ دُونَ سِوَاهُ مَرْسَاتِي
وَأَبْدَلْتُ الْهَوَى عِنْدِي بِمَاضِي الْكَوْنِ وَالآتِي
وَكُنْتُ كَخَادِمِ الْمِصْبَاحِ أَمْحُو دَاخِلِي ذَاتِي
وَأَخْفِضُ جَبْهَتِي طَوْعاً... وَأَرْجُو عَفْوَ مَوْلاَتِي...
فَكَيْفَ وَكَيْفَ تَاهَ الْقَلْبُ مِنِّي وَانْتَهَى غَدُهُ؟!
وَحُبِّي مِثْلُ نُورِ الشَّمْسِ... قَلْبُكِ كَيْفَ يَجْحَدُهُ؟!
وَكَيْفَ أَعِيشُ مَخْدُوعاً بِزَيْفٍ طَالَ مَوْعِدُهُ؟!
وَكَيْفَ يُجِيبُكِ الْمِصْبَاحُ لَوْ قَدْ مَاتَ سَيِّدُهُ؟!
وَمَنْ سَيُصَافِحُ الدُّنْيَا إِذَا مَا قُطِّعَتْ يَدُهُ؟!
أَنَا الْمَخْدُوعُ مَرَّاتٍ بِوَهْمٍ خِلْتُهُ دُرَّةْ
أَنَا الأَعْمَى الَّذِي سَاوَى ضِيَاءَ الشَّمْسِ بِالْغُرَّةْ
وَخَلَّى قَلْبَهُ لِلْغَدْرِ لَمْ يَشْرَحْ لَهُ ضُرَّهْ
أَنَا الظَّمْآنُ... لَمْ أَشْرَبْ سِوَى مِنْ كَأْسِهَا الْمُرَّةْ
وَصَكُّ الرِّقِّ فِي يَدِهَا... فَكَيْفَ أَظُنُّهَا حُرَّةْ؟!
عُهُودِي عِشْتُ أَحْفَظُهَا... أَهَذَا مَا كَتَبْنَاهُ؟!
وَتَحْتَ (الصِّدْقِ) وَ(الإِخْلاَصِ) كَمْ خَطّاً رَسَمْنَاهُ؟!
فَكَيْفَ ظَنَنْتِ أَنَّ الْخَطَّ يَعْنِي غَيْرَ مَعْنَاهُ؟!
وَأَنَّ (الصِّدْقَ) وَ(الإِخْلاَصَ) جُرْمٌ سَوْفَ نَنْسَاهُ؟!
وَكَيْفَ هَدَمْتِ مَا قَدْ خِلْتُهُ صَرْحاً بَنَيْنَاهُ؟!
فَيَا صَنَماً مِنَ الأَوْهَامِ وَالأَحْلاَمِ كَوَّنْتُهْ
وَفِي مِحْرَابِهِ الْوَهْمِيِّ بِالإِذْعَانِ مَكَّنْتُهْ
وَأَحْرَقْتُ الْبَخُورَ لَهُ وَفِي الأَعْمَاقِ أَسْكَنْتُهْ
وَتَحْتَ السَّيْفِ كَالْقُرْبَانِ نِمْتُ وَمَا تَخَوَّنْتُهْ
فَخُنْتِ الْعَهْدَ يَا وَيْلِي!... وَهَذَا الْعَهْدُ مُا خُنْتُهْ!
فَلاَ لاَ تَفْرَحِي... إِنِّي وَضَعْتُ لِشِقْوَتِي حَدَّا
أَنَا الْبَحْرُ الَّذِي قَدْ صَارَ مُنْذُ الْيَوْمِ مُسْوَدَّا
خُذِي جَزْرِي... فَمُنْذُ الْيَوْمِ مِنِّي لَنْ تَرَيْ مَدَّا
فَلَوْ كَانَ الْهَوَى دِيناً... وَكَانَ الْمَوْتُ لِي حَدَّا
بِكُلِّ الْفَخْرِ أُعْلِنُهَا: أَنَا أَصْبَحْتُ مُرْتَدَّا
مشاركة: الى من احببت قصيده تفوتكم
مشكورررررررررة حبيبتي
عاشت الايادي
تحياتي الج
مشاركة: الى من احببت قصيده تفوتكم
مشكورين اخواني واخواتي الاعزاء اني جدا اشكركم :66 (6): :66 (46): على هذه الردود التي اسعدتني :66 (6): :66 (46): وبارك الله بيكم وشكرا:66 (6): :66 (46): ِ
مشاركة: الى من احببت قصيده تفوتكم
مشاركة: الى من احببت قصيده تفوتكم
تسلمين على الكلمات الرائعه وعاشت الايادي
تقبلي مروري
مشاركة: الى من احببت قصيده تفوتكم
اني جدا اشكر مروركم اخواني الاعزاءتقبلو مروري :66 (46): :66 (6): :66 (8):