لكن بحثت كثيرا عن قائل هذه الابيات لكن عجزت وجزعت ولم اصل لمعرفة شيء يذكروالتي وردت أيضاً بالصيغة التالية :
http://www.l22l.com/uploads/1216eb9766.gif
قالوا حبيبك محمومٌ فقلت لهم
أنا الذي كنت في حمائه سببا
فبلته ولهيب النار في كبدي
فأثرت فيه تلك النار فالتهبا
http://www.l22l.com/uploads/1216eb9766.gif
هذه الابيات ارهقتني كثيرا بالبحث والتعقب في وجود اثر او خيط يوصلني لصاحبها
http://alkutnet.com/up//uploads/imag...6ddc1b2bb1.gif
تركت حبيب القلب لا عن ملالة
ولكن جنى ذنباً يؤول إلى الترك
اشرك بــــــالمحبة ثالث بيـنـنـا
وإيمان قلبي لا يميل إلى الشرك !
http://alkutnet.com/up//uploads/imag...6ddc1b2bb1.gif
و ما كان تركي حبه عن ملالة
و لكن أتى ذنبا يؤدى إلي الترك
أراد شريكا في المحبة بيننا
و إيمان قلبي لا يميل إلي الشرك
أغار عليك من عيني و قلبيhttp://alkutnet.com/up//uploads/imag...6ddc1b2bb1.gif
ومنك ومن زمانك والمكان
ولو أني جعلتك في عيوني
إلى يوم القيامة ما كفاني !
يرى الروض مسرورًا بما قد بداووجدت أبيات شبه قريبة من الأبيات السابقة لـ عائشة التيمورية رغم اختلاف البحر والوزن والقافية تقول فيها:
له عناق وضم وارتشاف مقبل
لعمرك ما سر الرياض وصالنا
ولكنه أبدى لنا الغل والحسد
ولا صفق النهر ارتياحًا لقربنا
ولا مدح القمري الأ لما وجد
فلا تحسبن الظن الذي أنت أهله
فما هو في كل المواطن بالرشد
فما خلت هذا الأفق أبدى نجومه
لأمرٍ سوى كي ما يكون لنا رصد
تركت الحب لا عن عجز
ولا عن لوم واش أو رقيب
ولا من رَوع زفرات التّصابي
ولا من خوف أجفان الحبيب
ولا حذر الفراق وخوف الهجر
به تجري المدامع كالصبيب
ولكني اصطفيت عفاف نفس
تقرّ بصفوه عين الأريب
وذلك لأنني في عصر قوم
به التهذيب كالأمر العجيب
وهنا اقف مذهولا عند قائل هذه الابيات
http://alkutnet.com/up//uploads/imag...58cf92ee28.gif
ولقد صيرت على المكروه اسمعه
لو لاك ما كنت اعرف انهم نطقو
وفيك باريك قوما لا خلاق لهم
لو لاك ما كنت اعرف انهم خلقو
الحمد لله حمدا لا شريك له
كأنني بدعة بين الناس ما عشقو
http://alkutnet.com/up//uploads/imag...58cf92ee28.gif
للامانة لشعراء عظام لكن لست ادري مشاعر من ؟؟
الامير سامر

