سؤال حساس للرجال , وهو سؤال خطير ولكنه مهم جدا !!

لدينا سؤال خطير وحساس، لكنه مهم، وهو موجه لسيد الرجال أي للشباب. وحتى السيدات لهم حق التعليق على السؤال وعلى الاجابات، ونرجو اجابات صادقة صادقة منكم والتواصل والصدق في ابداء الآراء.

http://images.panet.co.il/articles/15032007-43824-1.jpgوسؤالنا احبائنا هو ..




افترض أنك بعد زواجك من امرأة قد تكون تحبها، اكتشفت وبعد مرور سنوات أنه كان لها ماضي أخفته عنك، ومحت آثاره بطرق مختلفة قد تصل الى حد الخداع.




ماذا ستفعل حينها وما هو رد فعلك باعتبارك رجلا عربيا .. هل ستثور هل ستتعارك معها هل ستتركها .. هل ستاخذها الى اهلها وتحكي لهم خداعها لك .. هل ستصبح انسان شكاك ..




هناك الكثير من المواضيع الجدية التي لا نعطيها اهتمام ولكن هي تكون نبض في حياة الزوجين مستقبلا . فلذلك تعالوا نناقش هذا الموضوع ونبدي الاراء حوله . ولكن بواقعية وجدية ..

merci

لكل إنسان منا شخصيته التي تبقى محافظة على معالمها مهما حاول أن يغير فيها. ... بالإضافة إلى ما تعلمه في طفولته و ما تأثر به وسط بيأته فالطبع يغلب التطبع، ومن شب على شيء شاب عليه و بالتالي فردة فعل كل رجل حيال ما ذكرته يا أخي مرتبطة بطبيعته، فالهادىء المتسامح سيحل المسألة بهدوء و إن كان بالطلاق. و العصبي و ليس شرطا أن يكون حقودا، سيتسبب في فضيحة للفتاة. و في كلتا الحالتين لا أظن أن الرجل الشرقي يتسامح أو يغض النظر عن مثل هذه الأشياء؛ فالمسألة مرتبطة بكم هائل من الأشياء التي تترسب في أذهاننا جميعا كعرب و مشارقة و مسلمين. و إذا افترضنا أن هناك رجلا كريما لم تكن له ردة فعل سلبية و اكتفى بالصبرو الستر بغية الأجر، فأنا أؤمن أن المسألة تقض مضجعه كل حين، و لا يشعربالأمان التام مع هذه الزوجة التي ستظل دائما و أبدا" ناقصة" في نظره و محط شك في حضرته أو غيبته..ناهيك عن تأسفه المستمر لعدم حسن اختياره لأم أولاده.. هذه ـ في نظري ـ هي ثقافتنا.. قاسية لا شك، ولكن قد أعذر من أنذر. و الله تعالى قد أمر المرأة بالعفة وحفظ العرض حتى لا نكون يوما تحت رحمة من يذلنا بأخطائنا.و إذا كان هناك شيء اسمه تسامح فلا يجب أن ننسى أن هناك ذاكرة و التاريخ لاينسى

chekran sadim 3la morerik l3atir

والله اخويا فادي الموضوع جدي و الحقيقة اي رجل محتمل انو يوقع في موقف مثل هذا
بس اخويا انت حددت المضوع في انك عرفت متأخر انه كان الها ماضي
الحقيقة انا مو اناني بحيث اني اقبل اني عندي ماضي و لازم هي ما يكون عندها لا هذا الكلام يمكن يكون عندك حق تتكلم اذا ما كان عندك ماضي
بس في هاذي الحالة تقدرها تلومها و تعاتبها بكلمات حساسة مثل حبيبتي انا ما خبيت عليك شي ليش خبيتي عليا و من هذا الكلام .....................
فانت تقدر تحاسب مرتك من يوم زواجك بها هناك هي انولدت وياك

هذا رأيي و يمكن الاخوان الاخرين عندهم اراء اخرى

chekran laka akhi wana ahtarime 9ararak

أن الله يغفر الذنوب جميعا إلا أن يشرك به فهل لأنسان المخلوق لا يغفر بعد التوبه و النسيان و العشره ممكن أن تمحي الماضي بكل خطاياه بشرط التوبه طبعا في المقام الأول و ربنا يقبل توبتنا جميعا عن المعاصي

لنفرض انك وقعت في هدا المازق مادا ستفعل انا في نظري ان حياتها وحياتك سوف تبدا بالارتباط يعني ما فات من الماضي ليس لك الحق في المحاسبة عليه ان الله غفور رحيم والله ستار حليم اما ما ياتي بعد الزواج فهي محسوبة عليك وانت محسوب عليها
اعلم يا اخي ان الناس صنفان - صنف يدعي ما ليس فيه - وصنف يحاول اخفاء ما فيه و وحده الزمان كشاف

etha tklamat be sraha sawfa aafo anha leana allah afoo karim yoheb alafo

chekran lakem wmnawrin wamchkerin 3la lmorer

إذا وصل الأمر وعرفت ماضيها الذي فيه مم التجارب والعلاقات السابقة، بغض النظر عن طبيعتها و حدودها، فالأمر الشائعهو أن تترك هذه الفتاهحتى ولو أنها تحبني، ولكن سيختلف الأمر لو كنت أنا من أحبها، وفي هذه الحال على قدر الحب الذي في قلبي على قدر ما سأغض الطرف عن ما في ماضيها شريطة أن لا يكون قد مس شرفها، وأن أكون في تمام وكامل الثقة أن هذا الأمر قد ولى ومضى ولا رجعة فيه ورأيت ندمها في أعينها، وأن يكون هذا الأمر في الماضي البعيد وليس الماضي القريب، وعوامل أخرى كثيرة يصعب الحكم عليها شفاهتاً أو تخيل الموقف و توقع رد الفعل
هذا مجرد رأي ... قد أكون أنا أول من لا يعمل به ...لأنني لم أعش المشكلة بنفسي ... وأتمنى أن لا أعيشها... ولكني أعتقد أن توقع رد فعل الشخص في هذا الحال محال القياس أو التوقع .... فالعوامل المؤثرة في هذا الموضوع كثيرة ... وطبيعة البشر مختلف وغير قابلة للقياس أو التوقع
***
الموضوع لفت إنتباهي ... وكان هذا تعليقي


لماذا نخاف حين نحب؟
الحب ذلك الشعور الغريب مزيج من القوة والضعف
من الأمان الممتزج بالخوف
لماذا نخاف حين نحب؟
أ نخشى ان نقع فى الحب؟؟
انخشى على انفسنا ام على من نحب؟؟
*
الاستمتاع بالحب ... ليس لحظة ... وإنما هو إحساس باللحظة .
وليس هناك فارق بين عمق الأنثى وعمق الرجل ...
وإنما الفارق بين محتوى العمق واحتماله ....
لتراكم الأشياء القديمة .. وتدفق الأشياء الجديدة ..
ونا شكاكرا لك اخي فادي على طرح هذا الموضوع
تقبل تحياتي ومروري