الــــف الـــــف الــــــــــف مبرك للعرب وللشعب المصري ...

منذ يومين مضت مرت علينا ذكرى جميلة ورائعة على كل العرب عامة والمصريين خاصة .. ذكرى كان لها الاثر الكبير في تغيير الكثير من الامور في منطقة الشرق الاوسط واقلاب الموازيين فيها ..
بعد ان كانت المنطقة تدار من جهة واحدة .. لكن الفراعنة كان لهم رأي اخر وانشدوا قول الشاعر (( اذا الشعب اذا اراد الحياة فلابد ان يستجيب القدر )) .. نعم انها ذكرى حرب 6 اكتوبر الرائعة بما تحمله هذه الكلمة من معنى .. حرب كان للسواعد السمر اداء لم يؤدوه من قبل فلقد كانوا كالسد العالي الذي بنوه وكانوا شامخين كشموخ نخيل العراق وكانوا اسيادا في هذه الملحمة الوطنية الكبيرة وفعلوها بعد ان تجاوزا المحن وعبروا الى الضفة الشرقية من قناة السويس ورفعوا العلم المصري عليها ,, لتكون اول ارض عربية تحرر بالعصر الحديث ,,,


فــــــألــــــف الــــــــــــــف الـــــــــــــــــــــــــف
مبـــــــــــــــــــــــــــــــــــروك
لكل العرب عامة والمصريين خــــــــــاصــــــــــــة




حرب أكتوبر هي إحدى جولات الصراع العربي الإسرائيلي، حيث خططت القيادة المصرية مع السورية لشن حرب في وقت واحد على إسرائيل بهدف استرداد شبه جزيرة سيناءوالجولان التي سبق أن احتلتهما إسرائيل في حرب 1967، وقد كانت المحصلة النهائية للحرب هي تدمير خط بارليف في سيناء وخط آلون في الجولان، وكانت إسرائيل قد أمضت السنوات الست التي تلت حرب يونيو في تحصين مراكزها في الجولان وسيناء، وأنفقت مبالغ ضخمة لدعم سلسلة من التحصينات على مواقعها في مناطق مرتفعات الجولان وفي قناة السويس، فيما عرف بخط بارليف.
في 29 أغسطس 1967 اجتمع قادة دول الجامعة العربية في مؤتمر الخرطومبالعاصمة السودانية ونشروا بياناً تضمن ما يسمى ب"اللاءات الثلاثة": عدم الاعتراف بإسرائيل، عدم التفاوض معها ورفض العلاقات السلمية معها. في 22 نوفمبر 1967 أصدر مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة قرار 242 الذي يطالب الانسحاب الإسرائيلي من الأراضي (النسخة العربية من القرار 242 تحتوي على كلمة الأراضي بينما الإنجليزية تحوي كلمة أراض) التي احتلتها في يونيو 1967 مع مطالبة الدول العربية المجاورة لإسرائيل بالاعتراف بها وبحدودها. في سبتمبر 1968 تجدد القتال بشكل محدود على خطوط وقف إطلاق النار بين إسرائيل وكل من مصر وسوريا بما يسمى حرب الاستنزاف، مما دفع الولايات المتحدة إلى اقتراح خطط لتسوية سلمية في الشرق الأوسط، وكان وزير الخارجية الأمريكي وليام روجرز قد إقترح ثلاث خطط على كلا الجانبين الخطة الأولى كانت في 9 ديسمبر 1969، ثم يونيو 1970، ثم 4 أكتوبر 1971. تم رفض المبادرة الأولى من جميع الجوانب، وأعلنت مصر عن موافقتها لخطة روجرز الثانية حتى تعطي نفسها وقتاً أكثر لتجهيز الجيش وتكملة حائط الصواريخ للمعركة المنتظرة، أدت هذه الموافقة إلى وقف القتال في منطقة قناة السويس، وإن لم تصل حكومة إسرائيل إلى قرار واضح بشأن هذه الخطة. في 28 سبتمبر 1970 توفي الرئيس المصري جمال عبد الناصر، وتم تعيين أنور السادات رئيساً للجمهورية. في فبراير 1971 قدم أنور السادات لمبعوث الأمم المتحدة غونار يارينغ، الذي أدار المفاوضات بين مصر وإسرائيل حسب خطة روجرز الثانية، شروطه للوصول إلى تسوية سلمية بين مصر وإسرائيل وأهمها انسحاب إسرائيلي إلى حدود 4 يونيو 1967. رفضت إسرائيل هذه الشروط مما أدى إلى تجمد المفاوضات. في 1973 قرر الرئيسان المصري أنور السادات والسوري حافظ الأسد اللجوء إلى الحرب لاسترداد الأرض التي خسرها العرب في حرب 1967م. كانت الخطة ترمي الاعتماد على المخابرات العامة المصرية والمخابرات السورية في التخطيط للحرب وخداع أجهزة الأمن والاستخبارات الإسرائيلية والأمريكية ومفاجأة إسرائيل بهجوم غير متوقع من كلا الجبهتين المصرية والسورية، وهذا ما حدث، حيث كانت المفاجأة صاعقة للإسرائليين.
حقق الجيشان المصري والسوري الأهداف الإستراتيجية المرجوة من وراء المباغتة العسكرية لإسرائيل، كانت هناك إنجازات ملموسة في الأيام الأولى بعد شن الحرب، حيث توغلت القوات المصرية 20 كم شرق قناة السويس، وتمكنت القوات السورية من الدخول في عمق هضبة الجولان. أما في نهاية الحرب فانتعش الجيش الإسرائيلي فعلى الجبهة المصرية تمكن من فتح ثغرة الدفرسوار وعبر للضفة الغربية للقناة وضرب الحصار على الجيش الثالث الميداني وعلى الجبهة السورية تمكن من طرد السوريون من هضبة الجولان بل واستمر في دفع الحدود للخلف لتوسيع المستعمرة.
تدخلت الدولتان العظمى في ذلك الحين في سياق الحرب بشكل غير مباشر حيث زود الاتحاد السوفياتي بالأسلحة سوريا ومصر, وان كان الاتحاد السوفيتى قد رفض إعطاء مصر الأسلحة اللازمة بعد أزمة طرد خبرائها عن طريق السادات إلا أن الاتحاد السوفيتى رجع واعطى مصر جزءاً من الأسلحة ولكن تمويل مصر الرئيسى في الأسلحة جاء من التشيك بعد زيارة وزير الخارجية المصري إلى التشيك في زيارة سرية لم يعلم بها احد في ذلك الوقت بينما زودت الولايات المتحدة بالعتاد العسكري إسرائيل. في نهاية الحرب عمل وزير الخارجية الأمريكي هنري كيسنجر وسيطاً بين الجانبين ووصل إلى اتفاقية هدنة لا تزال سارية المفعول بين سوريا وإسرائيل. بدلت مصر وإسرائيل اتفاقية الهدنة باتفاقية سلام شاملة في "كامب ديفيد" 1979.
من أهم نتائج الحرب استرداد السيادة الكاملة على قناة السويس، واسترداد جميع الأراضي في شبه جزيرة سيناء. واسترداد جزء من مرتفعات الجولان السورية بما فيها مدينة القنيطرة وعودتها للسيادة السورية. ومن النتائج الأخرى تحطم أسطورة أن جيش إسرائيل لا يقهر والتي كان يقول بها القادة العسكريون في إسرائيل[11]، كما أن هذه الحرب مهدت الطريق لاتفاق كامب ديفيد بين مصر وإسرائيل والتي عقدت في سبتمبر 1978م على إثر مبادرة أنور السادات التاريخية في نوفمبر1977م وزيارته للقدس. وأدت الحرب أيضا إلى عودة الملاحة في قناة السويس في يونيو 1975م.

الف مبروك للأخوة المصريين والعرب عموما بهذه الذكرىالعزيزة على قلوبنا جميعا
ونسأل الله العزة للعرب والمسلمين ليعيدوا امجادهم التي كانت مثلا يحتذى به لكل الشعوب

شكرا لك عزيزي على هذه اللفتة الجميلة والمشاركة الوجدانية من العراق للشقيقة مصر

ولك اطيب تحياتي

الف الف مبروك للعرب جميعا وللشعب الشقيق المصري بهذه الذكرا
نسأل الله التوفيق والعزه
شكرا الك حبي على الالتفاته الجميله
دومك مميز
عاشت الايادي
ربي يخليك
تحياتي الك

اعز الله العرب والمسلمين في كل مكان
ونصرهم على اعدائهم في كل حين
الف الف مبروك لشعبنا في مصر وللعرب جميعا في هذه الذكرى الخالدة
العزيزة على قلوب كل العرب والمسلمين
وبارك الله فيك اخى صفاء على هذه اللفتة الطيبة وعلى حسك العربي الاصيل
تحيتي اخي وخالص تقديري

من أهم نتائج الحرب استرداد السيادة الكاملة على قناة السويس، واسترداد جميع الأراضي في شبه جزيرة سيناء. واسترداد جزء من مرتفعات الجولان السورية بما فيها مدينة القنيطرة وعودتها للسيادة السورية. ومن النتائج الأخرى تحطم أسطورة أن جيش إسرائيل لا يقهر والتي كان يقول بها القادة العسكريون في إسرائيل[11]، كما أن هذه الحرب مهدت الطريق لاتفاق كامب ديفيد بين مصر وإسرائيل والتي عقدت في سبتمبر 1978م على إثر مبادرة أنور السادات التاريخية في نوفمبر1977م وزيارته للقدس. وأدت الحرب أيضا إلى عودة الملاحة في قناة السويس في يونيو 1975م.

فعلا انتصار عظيم ورائع لن تكرره الا الأيادي المؤمنة الأيادي التي استخدمت كل أعضاء جسدها لمحاربة العدو...فتري الجندي يحمل بيمينه السلاح وتساعده اليسري وبوحه يتحاكي بذكر الله ولسانه ينطق الله اكبر الله اكبر...فكيف يذكر خالقه ويخذله...وأرجله تخط سيرا كبيرا وفي طول السير ملذة لنيل النتصار...رائع هو الجندي المؤمن الجندي المصري خير اجناد الله علي الارض....أحبك ياجندي 73 احبك لأن غيرت مجري التاريخ احبك لأني بفضلك أعيش مستريح....لن تنساك ذاكرة الأمم ولا التاريخ ولو أني بداخلي شيئا لك...أما كنت تأتينا هذه الأيام كي تحرر العراق وفلسطين وغيرهم ممن ظلمتهم ايادي العدو...فكان حقا عليك أن تنقذنا من الطغيان....ولكن هذه الاقدار تراودنا ولكل وقت زمانه الخاص....هنيئا لكم الشهادة والخلود في جنان الله....................وهنيئا لك أخي صفاء الهنداوي روعة تهنئتك بانتصار اكتوبر المجيد....تحية لك عطرة من ارض مصر الي ارض العراق الحبيبة....مع شكري واعتزازي....الله اكبر

الف شكر لك اخى صفاء

لاحياء هذه الذكرى الجميله

ويارب تتحرر جميع البلدان العربيه

ودائما النصر للمسلمين والعرب في كل مكان

تحياتي وودي للاخ الرائع صفاء الهنداوي

الف الف شكر اخي صفاء الهنداوي على هذه الكلمات الجميله
وطرح هذا الموضوع والتهنئه لكل عربي لانه نصر لنا جميعا
وان شاء الله نصر دائم للامة العربية والاسلاميه
وسوف ينتصر العرب فى كل قطعة ارض مغتصبه من عدو طاغي
لان كلمه الله فوق اى كلمه ونصر الله قريب
بارك الله فيك وجزاك الله كل خير وسلام
http://www.amiraa.com/sml/up/99103.gif

تسلموا على التفاعل الجميل
في احياء ذكرى حرب اكتوبر المجيدة
وان شاء الله نصر دائم للامة العربية والاسلاميه
وسوف ينتصر العرب فى كل قطعة ارض مغتصبه من عدو طاغي

الشكر للجميع المصريين والعرب واحد دم واحد وقلب واحد