اليك كتبت

جفت على شفتي الكلمه
وارتجف القلم وانا احاول ان اكتب
وعيناي اصبحت امامهما الاسطر تتارجح
فلااعلم نفسي ااكتب على الاسطر ام على غيرها
لانني لااكتب الى شيء عادي لان من تسلط على حياتي ليس عادي
لان من بيده ضحكي وماساتي ليس عادي
لان من بيده حياة وموت قلب انسان ليس عادي
كيف اكتب وماذا اكتب
اكتب الى خيال انسان اخاف ان ازعجه بخاطرتي فربما افقد هذا الخيال
انني اعيش به واعيش لاجله
رغم انني اعلم جيدا ان قلبه ليس معي ولايحسب لي اي حساب
سوى انني عاشق وضعه الله في طريقه لكي يتلذذ بعذاباتي
اخيرا قررت ان اكتب له هذه الكلمات لعل كلماتي تستجدي عواطفه
اقول له
يامن بعثرني وتغلغل في كل احاسيسي اقترب لاهمس في اذنيك الكلمه التي جعلتني لااعرف للنوم طعم
نعم انها كلمة /احبك /
ربما تضحك مني
تستهزأ من كلماتي
ولكن ارجوك اعتبرها كلمات مجنونه قالها في لحظة جنون افقدته صوابه
ولكن لي طلب اليك
لاتبعد خيالك عني
لانني بلا خيالك اصبح لاشيء:66 (46):

أخي سامي

أحيي فيك هذا الصدق الذي جاء على شكل رساله للحبيبه بها من المعاني الراقية الاحساس

ولها معني واحد أن الحب حين يكون صادقا لا نختار له الكلمات انما هو من يبعثر احانا على شكل أسطر لننادي بها الأحبه


دام لنا هذا البوح الصادق

تحايا الأشجان

ما أعذب الكلام

حين يكون للحبيب


فهو بحلوِهِ ومُرّه


أعذب ما نقول




الاخ الفاضل سامي المشكور


جميلٌ ما نثرتم هنا


تقديري واحترامي



مريم

الاخت اشجان الرائعه
تشرفت بمرورك
واسعدني ردك
تقبلي خالص ودي

الاخت مريم
ماسعدني واسعد كلماتي
عندما يمر عليها انسان مثلك
لقد سررت جدا بمرورك
تقبلي تحياتي

لو كنتُ

بحّارا ً

لرسوت ُ

عند بحر ِ

عينيك ِ

في

خشوعْ

استاذي سامي



يمتعني البوح بين عزف حروفك



فالحرف له خشوع خاص وهو بحضرتك



مودتي استاذي

وما أصعبها حين تجف الكلمة

وتنبت ما بين اللسان واللسان

كما الوجع ...

سامي المشكور

لك مني الف تحية والف سلام

حسن الشيخ ناصر

الاستاذ العزيز فاضل المحترم
ما اجمل ردك وما احلى مرورك
تشرفت بكلماتك الجميله
لك خالص تحياتي

اخي حسن العزيز
شكرا لمرورك الرائع
لك خالص مودتي