و
انتـــــــِ من ناداها قلبــي
عرض للطباعة
و
انتـــــــِ من ناداها قلبــي
و
اعــلم انكِ امـراة تعشق لحد التطفل
وحــاولت ُ أن أنتــزع ( إسمــك ) من كلــيّ
الا أنــه متشبث ٌ جــدا ً
حتى أن روحي كــادت ان تــُزهـق
وحــاولت ُ
ان لا اشتاق اليك
فتعلمت ان اشتاق واشتاق اليك
وأفتقد ُ ظلّك
إرتماءآآآت روحـك في روحي
عنـــاق ٌ يـُربكــه الحنيــن
ارتعاشات النبض ,,, حين يقــاربني قلبـــك
وتنفستك في زحمة الدخان
و
اتنفس بانفــــاسكِ
و
اراكِ بعينين لابعين واحــــــــــدة
واراك تستحق كلماتي وصمتي
و
حين اعشقكِ
تنصهر نظراتي
في
بوح همسكِ
وصباح جميل ايها الفراتيون
وهنــا احلــم
وهنـا أستفيق
تـدور كل الحكايا
وها أنــا الآن مجردةٌ من فجري
مبعثرة بــــ أنــــا
و احتاجكِ بجنون
بجموح رجل مجنون
وصورتها في زوايا تخيلاتي
وصباحكم سكر ايها الفراتيون الاعزاء
اتمنى اللقاء يكون ابديا معكم
ومــرحــبا بمهندس الفرات
صباحك مشرق بالأمــل
ومساحات الألـم في عالمــي
تمــردت على ذاكرتــي ,,,,,,,,,
وصباحك سكر اخي
و ..
كل مرسال لها عبر الأثير يحمل
منها عطراً
تصوري رقص نغمتك الخاصه
وهي تزف لي اشواقكِ الملتهبة
ويا ذلك المساء لاتعـــد ,,,,
فقد ادركت ُ أن هنــاك على الارض رجــال
حالمـــون ,,,,,,,,,
وابتسم
وسكر وعسل
وحان الاذان
تحياتي
و
انتــــــــِ لاغيــركِ
و اليوم أعلنت ما كان بيننا ياسيدتي
قبل رحيـل الكلمات من ابجديتي
وسأنقش الآه على الآهات
لأدون بدايه نهايتي
و
تسجيـــل خــــروج
و
اغرق فيك انت لا غيرك
وينحتني ....
إمرأة دون نبض
وفي الذكرى الرابعة للآآآآآآه
والموسم السادس لجفاف الشعــور
تغتــال ُ عيني دمعــة
وعلى محـــراب الوجـــع
اتوسل ,,,,,,,,,, بقايـــاي
وترمقني ,,,,,,, بعين الحب
بصبابة وشوق
بكبرياء رجــل
وألــوذ ُ الى ركنـــي ,,,
طفلة ٌ
تؤرقــها عيـــناك
فأمــل ُّ وسادتي
وحُبُّهمُ ممّا بهِ أتقرَّبُ
وحبّهمُ مثلُ الصلاة وإنّه
على الناسِ من بعضِ الصلاةِ لأَوْجَبُ
و
ما اجمله من احساس
و
ما اجمله من وجود
كلماتك عانقة السماء
بطهرها
وطابت أوقاتكم بالخيرات والمسرات..،
وماعذري لطيفه إذا مازارني وأحاطت به النيران أسوارا..!
و
وارتمس بتلك الكلمات
التي ترسم البسمه على الشفاه
وقلت أُحبــّك
وتركـــت َغيــابك يرمــّل ٌ أنثـــاي
ثم يـرمينــي الى سمــاء اللا لقــــاء
وَ
يا أنتِ
يا همسة عمري في هذيانات جنوني
ويا جمرة اشواقي في أوردتي
ويا يراعي على هلوسه اوراقي
رمميني في مملكة انفاسكِ لأحيا قديساً من جديد
ولازال في الايـــام شئ من رحيـــق