والف حرف لا يكفي
فقط تريثي فالقادم يولد الانـــ
عرض للطباعة
والف حرف لا يكفي
فقط تريثي فالقادم يولد الانـــ
http://img225.imageshack.us/img225/5884/matarfu8.jpg
تلك الصوره المعبره عن شده الوجع
اغترب يمكث بلحظه اغتراب دامي
مناشده الروح
وهمه الجروح
وعيناكِ تتموج حينما تدمع بجموح
خذي مني خلاصه يديك
خلاصه فاكهه شعركِ
خلاصه الوجع وكلمات مقفاه بالسجع
تطرق ابوابي
وتعتلي زلات لساني
بلثغه الكلام
وحرقه الاقلام
وممحاه الذاكره تسجل لا تمحي الايام
هكذا غزلت الوقت والرمان
من شفتاكِ حينما تتمزج بريحان
لتغني بعذوبتها
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه
تحتل العصور بأدمان
و ....
و
دخـــول الى رحاب الواو
وقبل كل شيء
وقبــل ان اضع حرفي
اصفق براحتي هاتين وقبلهــا صف قلبي
للاخ العزيز ليث
على روعــة حرفه
بوركت
و
اكبل جموح شوقي
واطويه في حنايا صمتي
ويستاهل التصفيق اخونا الطيب ليث
لروعه مداد قلمه المتواصل
فشكر الك
و
كتبت الف رسالة ووضعتها بعرض البحر
واني اعلم انها لن تصل اليك يامجهول الهوية
ولكن مازلت اكتب من اجلك فقط
و
مازال نبضي يتمايل على غصن المساء
يراودني عطركِ مع نسمات الصباح
يوقظ أحلامي من خلف غابات الوز
في مواطن حضور طيفكِ يفز قلبي
أترجم أحساسي بصهيل حرف الشوق
كم أعشق هواكِ فأمطريني بعذب حرفكِ
و
اهـــلا بشلتاغ المــرحلة
امطرينا ببعض كلماتكِ
ودعينا نثمل بروعة وعذوبة حرفكِ
وخروج مع ابتسامه
اتركها لك امير
ولي عوده بعد سويعات
احتاج الى ان ارتشف الحبر
بذروه الوجع
سلام مؤقت
اراكم لاحقا
بايوز
واهلا بك اميرنا وامير الحرف
***
لك ماتريد
****
وودعت احلامي منذ زمنا ليس بالبعيد
ووضعت اعتذار قبلة صغيرة على قلبي
وقلت له عذرا لم تستطع حتى احلامي تحقق ماتتمناه انت
فقال لي اصبري قليلا هناك فرج قريب ...
واملا بعيد...
و
رائعــة انتِ واكــثر
و
اضاء القمر السماء
و
ان جيتارة الالحان تعزف اسمكِ
تتبرعم احرفي من عيناكِ
و
كنتي ومــــازلتي لغتــي انتِ
و
قلب عشقـــكِ لايمكن ان يعشق غيركِ
و
كيف تعــاتبين قلباً احبــكِ
و
كيف تحــــــــــاكمين قلباً تعلم العشق منكِ
و
تستمر الحياة
و
اهـــلاً بشريان الحياة
و
اهلا بك اخي الغالي
شكرا الك
ومساء جميل
و
اهــلا همسات
و
مساء اجمل
اهلا اخي همسات
نورت المكان
و
لغتي صماء حينما تجول في خاطركِ
تتلون الكلمات وترتعش الاوراق
وتسقط أناملي حينما اكتبكِ
و
عندما ترمقنى العيون لا اعرف من اكون
وأنا ..
فتشت ُ محطات العمر ِ
ولم يسعفني الحظ
بقاطره
تزحف ُ للخلف ِ
ولو مره
.
.
.
وأنــا ,,, وأنت
وذلك الليل البهيم
جلسنا وارتشفنا تلاحين ذكرانـــا
ومتى نضمد جراحاتنا
التي تحملها قلوبنا
و
حدك مكاتيب الهوى
وحدك عالم بأسره وانا مجرد نوى
وحمائم دمشقيه ورسائل ورديه
ومجلدات ضخمه عشقيه
وهو يوما
كان
كالطفل
باسطا كفه
للدرب
ليحظى
بالمطر .. !
و
أشعر بالضياع فيكِ
والتقطنا انفاس ذلك الحب في خطواته الاولى
فحملناه رضيعا ...
ثم طفلا يناغي ...
ثم فتىً ....
واسدلنا بأيدينا ستائر ماضينــا حيث اللاعـــوده
و
افتقد الموازنه وتركيبه الالتماس
افتقد الوقوف على الارض
تروج بي اليابسه حينما
تطرق عيناي باحات عبثك
وتتمخض الاماني عن الاماني
والنجوم عن السماء
وتصبح حروفكِ اكبر من الكلمات
واكبر من الصفحات
بل اكبر مني
حين تلوح في مدار كينونتكِ
وتستمد الشمس طاقتها
ونورها ممشوق من بسمتكِ
في كل الفصول لا افهمكِ
تتبدل وتتغير فـي تمردكِ
و
ما فعلتيِ
كان عين الصواب
و....
لَا يسعني فيك إلا الشوق
بل كلــــ الشوق!!
وافترقنا
ومرت السنون تتــراقص على اوجاعنا
تذبــح الأمس ,,, وتلعن حاضرنــا
واستفقنا على عمر ٍمضى منه الكثير
عمر مضى باحزانه ,, بذكرياته ,, بكل مافيه من شجون