هذا المساء كنتُ أحيك لك من روحي رداء الفرح ليقيك من صقيع الألم الساكن فيك لكنك كنت تهيئ لي سهما أجدت بجدارة تسنينه
عرض للطباعة
هذا المساء كنتُ أحيك لك من روحي رداء الفرح ليقيك من صقيع الألم الساكن فيك لكنك كنت تهيئ لي سهما أجدت بجدارة تسنينه
هذا المساء لم اكن اتخيل ان الحب الذي بيني وبينك
سيتجاوز حدود الخيال والمنطق والاحلام
حتى اصبحت اشعر انني اتحدث معك في البعد
وكانك قريب جدا من رؤيا البصر
في غيابك تبقي قوة حضورك اكثر واكثر
هذا المســاء
ليس ككل مساءآتي ,,,,,,,,
ربما لأنني ,,,,
او قــد يكــــون من ,,,,,,,,
لاادري
هكذا رأيته مختلف بكل لحظاته
في هذا المساء
قبلت الشمس جبين الارض
وعانق السواد السمـاء
هذا المساء
يفضحني الشوق
اليك
وهــذا المساء اريج عطــر ٍ وبَخـــور
مازلت أجهلُ روعتــه
فقط أمنحيني لحظة .. لأقرأ أفكاركِ هذا المساء
وإيقــاع ُ لحن ٍغريــب ٍيدقُّ مسامعي ,,,,,,, هذا المساء