قصه ممتعه للغايه
والله شوقتنه لنهايتها
انتضر نهايتها على احر من الجمر
شوقتنه برنس
عرض للطباعة
قصه ممتعه للغايه
والله شوقتنه لنهايتها
انتضر نهايتها على احر من الجمر
شوقتنه برنس
حبيبي البرنس يمعود الاميره شلون صارت
سالفتي وياه
هههههههههههههههه
عاشق انته شبيك شو ما راضي المفروض تشكرني
غنيت وتعبت
وصرفت عليك وانته متستاهل اصلآ واحد ينطيك
جكاره
هههههههههههههههههه
حبايبي واصدقائي الاعزاء ...
كنوز ..ايليا ..العاشق ..احلاهن بطة ..فراتية انا ..عيون المهى ...والاخرين ...لكم جميعا التحية ..وانشالله نتواصل معكم فيما يعجبكم ...وتكون القصة في مستوى تعليقاتكم الرائعة عليها ..تقبلوا ودي جميعا ...
لما كانت كنوز مدبرة الامور في القصر فلم يكن يخفى عليها امر او يفوتها اي سر مهما صغر حجمه او كبر ..ولهذا السبب فقد جائت الى بطة اتي ذعرت في باديء الامر لاعتقادها ان كوز قد جائت لتتحدث معها عن خطتها التي اتفقت على تنفيذها مع هموسة ودبرتها ..ولكن الامر كان على غير ما اعتقدت بطة ..فقد جائت كنوز لتتحدث معها عن شيء اخر يخص نجوى وحكايتها مع الملك ..فقالت كنوز مخاطبة بطة :
- اسمعي يا بطة لقد جئت اليك كي تساعديني في انقاذ المملكة من هذه الورطة ..وماعليك سوى ان تفعلي ما اطلبه منك فانا قد خططت وتدبرت والباقي امره عليك ..
فارتاحت بطة لدى سماعها هذا الكلام لخوفها الشديد من ان تكون كنوز قد علمت بخطتها هي وهمسة وما استقر عليه رأيهما من الهروب من القصر خلسه ..فردت على كنوز ببالغ الاحترام :
-الراي رايك يا سيدتي وانا على ما قد عقدت عليه العزم متفقة وموافقتك على ما قد نويتي ..
فقالت كنوز : اسمعي يا بنيتي ...ان الفتاة اسيرة والله امرنا بحسن التعامل مع الاسرى وحسن الجيرة ..فمن استطاع منا اطلاق سراح اسيره ومن لم يستطع فبلسانه يكون قد بلغ الله معاذيره ...
فردت بطة وهي تحاول استنتاج ما في عقل كنوز من التدبير :
الامر لله من قبل ومن بعد يصير وما نحن الا عبيد مالنا سواه معين ولا نصير ..اقبل بما امرين واني انشاله لتنفيذه من المبادرين ..
فقالت كنوز : هذه الليلة وبعد ان تغرق المدينة في الظلام تنسحبين بهدوء تام الى حيث تبيت نجوى ليلتها فترفعين وسادتها وتضعين ما سوف اعطيك اياه تحت مخدتها ثم تنسلين راجعة الى مخدعك ...ولا تنبسي لكلمة الى اقرب الناس اليك فيضرك من حيث يريد ان ينفعك ...
فارتعشت بطة وتداركها الخوف وتسائلت : وماذا قد اضع تحت راسها ؟ ومالذي قد يحصل لها بعدها ؟
فقالت كنوز : لا تخشي يا فتاة ...فانا كنت وما زلت من التقاة ولا تحسبي ان فعلي هذا ضرب من فعل الجناة او لون من النيل من الفتاة ..ولكن ساعطيك هذا الخنجر فتدسيه تحت وسادتها كي نتمكن من حمايتها فانا نخشى عليها من السلطان ان يباغتها وهي وحيد في غرفتها ...فتكون بذلك من الناجين ونستغفر الله من الظن والاثم وما كنا عليه من العادين ...
فخدعت بطة بكلام كنوز وظنت ان رايها ناصع مبين وانها تبحث عما فيه صلاح القصر وسلامة م فيه اجمعين واخذت الخنجر اللماع ووافقت على اداء المهمة على قدر المستطاع ...
فشكرتها كنوز ..وهمت بالانصراف وقبل ان تنصرف وتفتح الباب وبينما طبة تودعها بجميل الكلام والترحاب التفتت اليها كنوز وقالت :
لا تبطيء بالذهاب ..عليك بها الليلة وحين تنجزين المهمة ويتم المراد والتتمة ...تخبريني ولو كنت قد بلغت في نومي القمة ..
فسالتها بطة : لدي سؤال اخير ..ربما يبدو ضئيل حقير...ولكنه مهم وخطير..ترى لم اخترتني لاداء هذا المهمة ...وانت صاحبة الحول والقوة والسطوة والكلمة ؟
فلم تجب كنوز ...بل ابتسمت بسخرية وردت عليها وهي ترمق القبعات والرياش والاقنعة التي كانت لازالت متناثرة على ارض الغرفة :
لقد اخترتك لما عرفت فيك من خفة ..ولما انت عليه من بشاشة وطرفة ولانك صاحبة الاميرة همسة ومستودع سرها الخطير ...على فكرة ريش القبعات هذه مثير ..اتمنى لك حبيبا ذا شان كبير ....
وخرجت كنوز ....فاقفلت الباب من ورائها بطة ..وهي تشعر ان كنوز تعرف كل ما يجري وانها ربما تكون في ورطة من امرها من حيث تدري ولا تدري ..فقررت ان تذهب فتصلي ركعتين وتستخير الله رب العالمين بما تفعل ...وبعد ان جن الليل جنونه واتجهت لتصلي الليل اذ سمعت همسا خفيضا في الحديقة بين الاشجار ...فلما اطلت براسها شاهدت امراة من نساء القصر لم تعرف وجهها لخفوت ضوء القمر وهي تتحدث مع احد الحراس من الخفر ..ثم مضى الاثنان فقررت بطة ان تتبع لهما الاثر وتستقصي عن حقيقة الامر ...
شكرا برنس
في كل مره يزداد شوقنا ولهفتنا لمعرفة الاحداث الجديده
من القصه
تحياتي
ههههههههههههههههههه برنيس حاسب
انا اساس مش بعرف فى الخدع
انت هاتطلعنى شريره ههههههههههه
لا ياسيدي خلينى فى المطبخ احسن
بدل من الخداع والمؤامرات مش ليا فى كده هههههههههه
ربنا يوفقك بجد قصة رائعه
تسلم ايدك ، فى انتظار التكمله
ههههههههههههههه
هاي شنو امير
اذا صار عليه شيء انته المسؤول وكنوز
لان انتم السبب
يله خلي نشوف شنو النهايه
شنو راح يصير بيه
ههههههههههه
تحياتي الك ياطيب