ولا هم يمنة ولا أحنة يمهم،،،يريدون يتعلقون
بالسما،،أحنة وين! وهم وين؟
قالتها أمي ذات مساء!!!!!!!!!!!!!!!!!
عرض للطباعة
ولا هم يمنة ولا أحنة يمهم،،،يريدون يتعلقون
بالسما،،أحنة وين! وهم وين؟
قالتها أمي ذات مساء!!!!!!!!!!!!!!!!!
و
لن تغريني تلك الأساور
ولا الأحجار المرصعة
ولا تستهويني
تلك الحروف الجوفاء
فقط أتوق إلى كلمة صادقة
فيها براءة طفل
وشهامة رجل
ولحن شجي
تطرب له أذناي
وَ
أحن لتفاصيلهم المتثبته في داخلي
والشامخه بين الوريد وفي مطلع دمي
واخر حروف اسمي
و
يحكي
ان هناك عاشقه
أذنبت
وجرمها
انها
أحبت
بصدق
و
يحكى هناك
انثى شرقية
احبت بصدق ونقاء وصفاء وطهرا
لكنها
سوف تنسى تلك اللحظات التي احزنتها
وابكتها كثيرا
وعد مني لكم احبتي
سوف انسى
واستعيد قلبي ...
و
هذا المساء
سأرتدي أبهي فساتيني
وأجمع كل زهوري
وأمحو طيفك من على جدران الوهم
وأطلق العنان لقدمي
كي ترقص على حافة الجنون
وَ
عندما تصلني حروفكِ
هناك ...
عبر انفاس الصباح
اعيش عمرا اجمل من كل الصباحات
التهم همساتكِ لي التهام
احبكِ كما لم احب من قبل
واتنفّسكِ عطرا شهيا بلا رِياء
و
لا تدس على
قبري بعد مماتي
يكفي
أنك دُست
على قلبي
بحياتي
و
/
لـَوْ كانَ تَوَاجُدُك بـِــ غزآرةِ أشواقي لَك
لَما غِبْت عَن نَاظِرِي لَحظةً واحِدة ......
و
أعود الى هلوساتي
فأوقع بيت قصيد
مطلعه
أنت
و
رحيق عشقي
يترجم سكرات صمتي
فيحملني إليك
لأمارس عليك شتى أنواع الجنون
وَاني افتقدكِ
افتقدكِ
افتقدكِ
و
هل تعلم
أيها الراحل بدمي
أني أحبك
فوق ما يتصور
بشر
و
أني نذرتُ
لك
العمر
يا أغلي ما أهداني
القدر
و ذات مساء (نازك الملائكة )
ثورة من ألم , من ذكريات
خلف نفسي , ملء إحساسي العنيف
وجموح في دمي , في خلجاتي
في ابتساماتي , في قلبي اللهيف
إن أكن أبسم كالطفل السعيد
فابتساماتي وهم وخداع
إن أكن هادئة , بين الورود
ففؤادي في جنون وصراع
أيّ ماساة تراها مقلتايا !
أيّ حزن عاصر في نظراتي
جمدت فوق شقائي شفتايا
وانحنت كفّاي تحت الرعشات
لا تسلني عن خيالاتي ولحني
فالدجى الآن بغيض في عيوني
أين ألقي بصري الباكي وحزني
إن أنا حوّلت عن كفّي عيوني
أين أرنو ؟ كلّما حوّلت عيني
طالعتني صورة الوجه اللهيف
ذلك الوجه الذي الهب فنّي
بمعاني الشعر والحبّ العنيف
أيّها الغادر , لا تنظر إليّا
قد سئمت الأمل المرّ الكذوبا
حسب أقداري ما تجني عليّا
وكفى عمري حزنا ولهيبا
فيم أبقى الآن حيرى في مكاني ؟
آه لو أرجع , لو أنسى شقائي
أدفن الأحزان في صدر الأغاني
وأناجي بالأسى صمت المساء
ليتنا لا نلتقي , ليت شقائي
ظل نارا , ظلّ شوقا وسهاد
يا دموعي , أيّ معنى لّلقاء
إن ذوى الحبّ وأبلاه البعاد
أيّها الأقدار , ما تبغين منّا ؟
فيم قد جئت بنا هذا المكانا ؟
آه لو لم نك يا أقدار جئنا
ها هنا , لو لم تقدنا قد مانا
ما الذي أبقيت في قلبي الجريح
ليس إلا الألم المرّ الشديدا
لم يعد في جسمي الذاوي وروحي
موضع يحتمل الجرح الجديدا
أكذا تنطفىء الذكرى ؟ ويفنى
حبنا ؟ والأمل الشعريّ يخبو
أكذا تذبل آمالي حزنا
وهي أشعار وأنغام وحبّ ؟
خدّر الحزن حياتي وطواها
لم تعد تعنيني الآن الحياة
أبدا ينطق باليأس دجاها
وتغنّي في فضاها العاصفات
لم يعد من حلمي غير ظلال
من أسى مرّ على وجهي المرير
آه لا كان بكائي وخيالي
أيّها الليل , ولا كان شعوري
والتقينا , لا فؤاد يتغنّى
لا ابتسام رسمته الشفتان
لم يعد إحساسنا شعرا وفنّا
ليتنا ضعنا ومات الخافقان
لم يعد في نفسي الولهى مكان
لأسى أو فرحة أو ذكريات
أيّ معنى للمنى ؟ فات الأوان
وذوت عيناي , تحت العبرات
والتقينا في الدجى , كالغرباء
تحت جنح الصمت يطوينا الوجوم
كل شيء ضاحك تحت السماء
وأنا وحدي تذويني الهموم
هكذا يا ليل صوّرت شقائي
في نشيد من كآباتي وحزني
قصّة قد وقعت ذات مساء
وحوت روحي واحزاني ولحني
و
اكتشفتُ بعد حين
بعد أن أغضمتُ عيناي عن الحقيقة مراتٍ ومرات
بأنك لم تكن ترسمني بريشة ذاك الفنان الذي أعشق
بل كنتَ تحفرُ داخل جسدي وتتلذذ بنحت جرح جديد
وحروفٌ مبعثرة نصبتْ مأتم الفرح في فؤادي
أحتضنُ وسادتي وأضمُ حزني
وشلالٌ من الدموع يرسم ستارا من الآهات
سوف اتوشح بواوك مرة اخرى
وَأَعْلَمُ أَنَّ القَلْبَ فِيهِ سَعَادَةٌ ..**. إِذَا بَقِيَتْ فِيهِ المَوَدَّةُ وَالشِّعْرُ
تحيااي لك ولواوك الحلوووووو
و
اكتشفتُ اني
كنتُ سحابة عابره بسماءك
وحرفا مضافا لسطرك
واستثناء مؤجلا
وَ
من لي اذا توشحتني
غربتي دونكِ
و...
بِأَنّني ..
/
حدثتُك ذات مساء ..
بــ أنني كلما تنفست .. فــ أنا أتنفسك
و كم حاولت مراراً وتكراراً كتمك بــ داخلي لــِ أستمتع بــ لذة شعوري بك ..
و لكن محاولاتي كلها تنتهي بـــ الفشل ..
تخيل رغبتي بــ وجودك داخلي ولتعلَم بأَنّها تفوقُ رغبتي بــ هذه الحياة ..
فــ ها أنا أكتب لك أُحِبُّك
وأُحِبُّك
وأُحِبُّك
و أنا أتنفسك ..
و لكن بـــ شـــوق ..
وَ
شعرت ب غُربة الوطن ..!!
يا وطني أنتِ
وَ
في غيابكِ
-
-
-
-
في كل حروف الهوى ... أجدكِ
ووو
/
إشتَــ قــ تُــك بِــ غَ ــزارة
/
وَ
اذوب غراماَ
بعينيكِ
و
في طيات رسالتي الأخيرة إليك
لن أرسم لك قلبا محطما
ولن أجبرك على تجرع نسمات حبي
سوف أودعك .... بصمت
وأطلب العفو من قلبي
وكلماتي التي تحطمت على مذبح حبك
فأنت ......
وهذا يقيني
لم تشعر يوما بمدى لوعتي إليك
ولم تكلف نفسك يوما بمسح دمعتي
سيبقى احساسي بداخلي
وسيبقى القلم شامخا
و ...... استودعك الله
و
أسمع نحيب الأشجار
وعزف الأمطار على وقع قلبي
فهل أنت لدقات قلبي سامعٌ..؟!
واخرج صباحي
ليس ككل الصباحات
كنت فرحا" ليس كعاتي
تعرفين لما..؟؟؟
لانني .عياناي تكحلت بعيناك
و
أعلمه رسم القوافي
ولما قال قافية هجاني
و.........
إن قتـل حلمـك ممن أحبـبـت فلا تصب بالدهشة او ينتابـك الاستغراب
فإن في هذا الزمان لايقتـل الإ الأحبــة!! إن صادفتـهم فلا تلمـهم وإن رأيتـهم فلا تسـألهـم فإن التـبريـر سيكثر
والجرح لن يندمل فالكلام لن يعيـد لـك حلمـا قتلوه وقلبـا طعنـوه ..لا تقـل لهم إنـك تتـألـم بل قـل إنـك تحلـم ولا تخبرهم بأحلامـك
ولا تـأمنهم بعـدما فعلـوا .. "" فالمـؤمـن لا يلـدغ من جحـر مرتيـن ""
تحياتي
و
هو كذلك
لذا انا سعيد اليوم لانني فارقتك...
ولانك قلت لي انك لا تحبيني ...او لا يمكنك ان تحبيني
في زمن العصرنة.. والتكنلوجيا
والحب المتطور
فانا اقول كم اكرهك.........
و
وانا اكثر فرحا اليوم
لانني اخرجتك من حياتي
طائر العشق
ويا لا فرحة قلبي
لانني اشعر ..بعودة روحي عندما خرجت من مملكتك
فاصبحت للاحلام رقيقها
يا..رقيقة المشاعر
و
طائري يغرد اليوم أنشودة فرح
بعد أن اكتشفت تلك الحقيقة
قبل فوات الأوان
وعاد يملئ كاسي بعلقم انفاسه
وانا قلت له اني اكتفيت حد الثمالة
واترنح يمينا ويسارا وما عاد يفرق معي ان كنت واعية او سكرانة
لا انا عدت انا ولا انت عدت انت
و
ادركت الان اني اقوى من السابق
فاتتيت لاقول
لــــــــــ
رقيق الاحلام
لقد اصبحت ماضي لن يعود يوما مهما طال عمري
ولن اذكره مجددا
فان الذكرى لا تنفع ابداا
فاسترك الذكرى للابد
فانا الان
احلام في الانتظار
فسوف يبقى هذا اسمي
احلام في انتظار الامل الجديد
في عامها
2010
هذه احلام جديده مع عام جديد
و
ستبدأ رحلة الهذيان
لعالم الجنون
التحرر
و
يكبر الجرح
وينزف بقوة
تتهاوي الروح
من شدة الالم
فيكون نزفها
أقوي
من نزف الجسد
وَ
سأشتاقــــــــــــــــــــــــــــــــــــــكِ
و
من يعانق وحدتي
و
يفجر لغة الصمت بداخلي
و
هي الوحدة كما هي
لا تحتاج الى انيس
لان جمالها في روجها
وانيسها ..سيدمي نظارتها