قصّةُ الأَمس أُناجيها وأحلامُ غَدي وأمانيُّ حسانُ رَقَصَتْ في مَعْبَدي
وجراحٌ مُشعلاتٌ نارَها في مَرْقدي وسَحاباتُ خيالٍ غائمٍ كالأبدِ
أنا لن أعودَ إليك مهما اسْتَرْحَمتْ دقّاتُ قلبي
أنتَ الذي بدأ الملالةَ والصُّدودَ وخانَ حُبّي
فإذا دعوتَ اليومَ قلبي للتصافي لا لنْ يُلبّي
