شكراً لكي عزيزتي على
الموضوع الرائع و الجميل و
الجهد المميز انتظر المزيد من
الابداع دام لنا هذا العطاء دمتي
بخير عزيزتي تقبلي مروري البسيط
تقبلي تحياتي و امنياتي
عرض للطباعة
شكراً لكي عزيزتي على
الموضوع الرائع و الجميل و
الجهد المميز انتظر المزيد من
الابداع دام لنا هذا العطاء دمتي
بخير عزيزتي تقبلي مروري البسيط
تقبلي تحياتي و امنياتي
هل حقاً أنّ الذكرى أَلَمْ؟؟؟
أم تُراها نبضٌ يتجدّد!!!
ذكريااااااااااااااااااااااااااااات
تعيش في كهف ...او في باطن الارض
اختفت مع السنين......او بين الايام...
او انها كانت تائهه......
تعثرت بها في احد الايام....
او هي تعثرت بي...لم اعد ادري...
ايقظتها ....
نفضت الغبار عنها.....
عادت كما كانت ....تلمع من جديد...
كان حديثها عن الماضي....لا تعرف الحاضر...
كلمتها في منامها....
حديثي كان همساً....
حاورتها....رسمت عليها الورود....
كتبت علي جسدها اجمل قصيده....
كان حديث للعيون....اليدين....الانفاس
دخلت الى عالمها....
كانت تنتظرني منذ زمن طويل....
تبكي بلا دموع.....
كانت تسمع ....
وتقول الآهات بصمت .....
كان نوم اليقظه.....
كانت تحاورني بهدوء ....
لم اعد اعرف 00هل هي ذكرياتي ام انا0000
( ليس الضباب بسالبٍ حُسْنَ الرُّبى
والبؤسُ لا يمحو جمالَ بلادي )
قـلبي صحراء من يدخـلها قد يموت !!
وقـد يخرج مـنهـا كما دخـل !!
ولكن قليل هم من إستوطنوا الصحراء !!
ويا بأس ما سكنو
على درب الأمل
لا زالت صحراؤنا تنتظر
هل سيكون لها لحظة اخضرار؟؟
ربما............
http://www.alforat.org/image.php?u=1...ine=1266574958
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مريم عودة
ربما00
تستمر رغبة الطبيعة في صنع الأوجاع
لكنها حتما ستشرق ...
حينها سيكون للأشراق مُخاض .. لانشعر بفرحة إلا بألم آخر ..!!
اهطلي ايتها السماء000
وهل تهطل السماء غير الألم
ما دام الدرب صحراء
فلا زهور ستنبت
.................
(( أنا لم أجرح إصبعكِ المقمط بالأريج ))
نعم
أنت لم تجرَحه
لأنك جرحت ما هو أغلى بكثير
جرحتَ روحي ـــــــــــــــــــــ
حين تكون بين يديّ
عليك أن تنسى العالم بأسره
...................
اشتاق لك
والشوق انهك قلبي
ولازلت تسألني لما الأنين
الروح ثملى من الألم
لا تطلب فقط سوى لقاءك
كي نستيقظ معاً في واقع
اريد ان تكون هو [انت]:66 (6):
\
على معزوفة فيروز تنحني قامة طفله بإنكسار
وتتثنى دموعها بضعف وتتساقط بهدوء
كثلج ليلة شتاء صامده ..
للضوءِ أسرارٌ لا يبوح بها
وكم تاه عطره في زوايا الدروب
كلّما مرَّ الضوء على دربنا
توسّدت تحت عباءته وعودٌ فائتة
يَجْهَرُ الصبح ليعرّيها من وهمٍ مختبئ
فالضوء لا يعرف سوى دربٍ واحد
هو درب الحقيقة
مريم :66 (46):
ما وراء الشمس،،
زرعت مارغريت أجمل ذكرياتها
وظلّ حنّا يستقي الهذيان
وبين النور والنور
مساحات شاسعة من الظلام
:66 (46):
إني أنتعلُ الإنتظار..منذ إحدى وعشرين عاماً مما يعدون!!!
>>سألوني الناس عنك ياحبيبي
كتبوا المكاتيب واخدها الهوى
بيعز علي غني ياحبيبي
لأول مره مامنكن سوى
سألوني الناس عنك سألوني
قلت لهن راجع
اوعى تلوموني
غمضت عيوني خوفي لما
يشوفوك مخبى بعيوني
وهب الهوى وماكان الهوى
لأول مره مامنكن سوى
سألوني الناس عنك ياحبيبي
كتبوا المكاتيب واخدها الهوى }
عند مفترق طٌرقك ،
مجدداً ، ,
بعيداً عن مفترق شفتاك !
تغتالني الوحدة ، ..
بدمٍ بارد ،
يغتالني صمتك الشاحب !
***
يتسلل الليل إلى عروقي ..
يوقظني !
يتساقط على اوراقي ...
يشرع عيناي
أُكحلهما بحبره ...
***
أُحرر أنفاسي
من نسائم صباحك ..
و وقتي ، من ساعات إنتظارك !
و عتمتي ، من سطوعك ...
مشاويرك ! ،
مشاويرك إلتهم الفراق خطاويها
***
اجردني منك ..
اخلع جلد ذكرياتك عن جسد ذاكرتي ..
و أمحو عطورك منها ..
***
أُفجر رقمك في وجه هاتفي !
أمنع رسائلك من الوصول إليه ..
أقتل حمامك الزاجل
عند أعتابه !
علني اجدك امامي الان يا......
عَلِّمْني،،
أوَتَقْبَلُ روحُكَ القسمةَ على روحي؟؟
فَقَطْ روحي.
قلبي كالذهب الممزوج بالبلاتين ، يكتنز حباً ، تستجديه العذارى في المناسبات