وتاسرين قلبي بحبكِ
وتعتقين رحيلي
عرض للطباعة
وتاسرين قلبي بحبكِ
وتعتقين رحيلي
وحبنا كان غلطه
ولاتند على حب عشته
انما اندم على الحبيب الذي خانه
و صح لسانك
و
أن أشواقي لكــــــ تسرقني من نومي
للندبات عدة نوافذ و باب وحيد
النوافذ كلها مفتوحة على العالم بأسره
تُصيب صاحبها بلسعة برد لتـُعيد فتح الجُرح
مسبببةً نزف قطرات قليلة قبل المواصلة من جديد
أما الباب فيكاد يكون – تماماً – مُغلق فى وجه الأحلام
وتستمر الحياة بمرها وحلوها
و
ويظل ذكرك في لساني كل ما مر الهوى