و خرافه اسها الحب التكنولوجي
استسمحك بشار بن برد
الأنامل تعشق قبل العين أحيانا
(حب كيبوردي)
عرض للطباعة
و خرافه اسها الحب التكنولوجي
استسمحك بشار بن برد
الأنامل تعشق قبل العين أحيانا
(حب كيبوردي)
وقلوب كلما سافرنا فيها
احتجنا الى قطع تذكرة للهرب منها
ليس جبن البقاء
بل جمال الرحيل
كي تبقى دائما بنفس ذلك الجمال في عيوننا
كي تبقى دائما ذلك السر الذي
ينشر الفرح في عيوننا
ويرسم بسمة من تحت غيوم الشتاء
على ملامح خوفنا وحزننا
ما زالت تلك الهره تضاجع النسخ والصق
وتخدش نفسها ولا تعلم
كم اكره القطط المتوحشه والقبيحه بتطرفها
و ما اروع تلك الاقلام التي تشعر معها بالحياة
لا تشعر بالكره
يقـــال ان ورى كل رجل عظيم امراه
فما بال ورى كل عابث ياترى اظن قرده هههههههههه
وفي مدينة المشاعر
قلوب من حقها ان تعيش الحب
ولكنها تجده فقط طيف احلام يزورها
ويقتات من مشاعر الامل لديها
قلوب تعيش الحياة
كل يوم بيومها
شوق ولهفة
وجرح ينـزف من الالم
لأمير الرافدين
مع احترامـي لنساء
لا اريد ان اخرج خارج اطار هذا الشيء
ولكن هناك من تريد العبث مع ملوك الحرفــ
اانصحهــا الابتعاد وانصحها
( ان لا يقال عليها رجعت ريمه العادته القديمه)
ولا ستكون مثل انثى الكلب
قد جنت على نفسها براقش
يمكن للحرفـ ان يمدح وان يعشق
وان يذم بعض النساء !
على العموم انا وجودي هنا نادرا لا اريد ان اعكر
مزاجكم
دمتم بود
اخي الغالي
الاغلب ان لم نقل الجميع من الاعضاء
يشهد بحرفك
وكلماتك الرائعة
لذلك نحن نشتاق لحرفك دائما
فكن بالجــوار