ارحل فلم يعد لك مقعد هنا الان
...........
صدقت احلام...
وهو كذلك.........
عرض للطباعة
ارحل فلم يعد لك مقعد هنا الان
...........
صدقت احلام...
وهو كذلك.........
أحبكِ والشوق يناديني
فالريح تجرفني،، والبعد يثنيني
أحبكِ
يا معبد الروح
وقبلةَ الشوق
يا تيارات أشواقي
المعطرّة الزكية
أقدم روحي على عتبة القرابين
فداء لأطيافكِ الملائكية
وفخراً بمعبدٍ أقدسه
حسن القبلة
يؤنس الأرواح العطشى بالتراتيل
صباح الخير لوجهكِ
يا أنثى ،، ليست كالإناث
صباح الخير لطهر يديكِ
تمسح جبيني المتعب،،
لنور الشمس
وضوء القمر
صباح الخير
لأني أحبك
ولأنك حبيبتي ورسمتك باأجمل الصور
لا تصدقني
عندما أطلب منك الابتعاد
فأنا أذبل في غيابك
و عندما ترحل
لا يتسع لي الكون
لا أجدني بين القصص
و ترفضني الأساطير
لا تصدقني
عندما أشكو من قسوتك
فأنا يا سيدي أهوى شطحاتك
أعتبرها غضبة طفل صغير
أو ثورة قلب كبير
و كلاهما في نظري
أروع تركيبة كيميائية بينك و بين اصطباري
سحابه هي حياتي
لها شكلاً جميلا يسعد الناظرين
وبعد قلة لحظات تغيرت
وما تزال تتغير
وما زلت أسال الى اين المستقر يا ترى
الم ياتي الوقت لترسي سفني على شواطئٍ ما
ألم يحين الوقت ليشرق صباحي المغادر منذ البعيد
سأنـام
بظلمكـَ سأزداد سُكْرًا
وبتعذيبكـَ ستنام مواجعي
اخدعنـي
وبعدهـا أَحِسَّنِـي
فقريبا سأجرفكـ
إلى بـحر مدامعي
فمـا قسوة قلبـكـ
ستغلبُنـي
ولا هجرانكـ سيهد
مَـخَادِعـي
..
/
أحببته
حد انكسار الفرح ..
و انطفاء النور بمقلتاي!
أحببته
حد اضمحلال الـ حزن بعمقه
و تضخمه بـ عمقي!
أحببته
حد انشغاله بهمْ
و .. انشغالي عن الكل به!
احببته
كما لم أحب و لن احب أحداً!
عيناك غمرتني بالأمل في لحظات حزنٍ أشعرتني بدفء شديد في أوقات كانت الناس فيها تشعر ببرودة الشتاء جعلتني أعبر حواجز الحياة بلاعناء كم لاقيت من متاعب الحياة بصدر رحب من أجل نظرة قد يكون بها الشفاء ، قد سخر مني البعض ولامني البعض لكني لم أيأس بعد ..