كانت بالأمس كلمات ضائعة
وأراها اليوم دمعات تائهة
لا تعرف لها معنى
ولا سببا
هي فقط تحرق مني ليس الوجنات
لا
وإنما تكوي الروح وما بين الضلوع
إلى متى
وهل من سبيلٍ لصرخة
فقد استبد الضجيج بصمت الروح
عرض للطباعة
كانت بالأمس كلمات ضائعة
وأراها اليوم دمعات تائهة
لا تعرف لها معنى
ولا سببا
هي فقط تحرق مني ليس الوجنات
لا
وإنما تكوي الروح وما بين الضلوع
إلى متى
وهل من سبيلٍ لصرخة
فقد استبد الضجيج بصمت الروح