و لك مسبحتي وسجادتي
وتربة من طيب كربلاء
عرض للطباعة
و لك مسبحتي وسجادتي
وتربة من طيب كربلاء
وكم بي من حُرقةٍ وحنين
لأرض الطُهر وأعتابِ الحسين
و
ليتني كنت نسيا منسيا
وليتكَ تحلو والحياةُ مريرةٌ
وليتَكَ ترضى والأنامُ غِضابُ
ولأجل الكذب،،
فليمُت الصدق
ولأجل الخيانة،،
فلينتحر العهد
ولأجل الخيانة،،
فلينتحر العهد
و
من بين أشلاء الحطام
ولد اللقاء