و
احترت ايهما انتِ
انغرستي داخل صدري
كالسيوف فعطرت جسدي
عرض للطباعة
و
احترت ايهما انتِ
انغرستي داخل صدري
كالسيوف فعطرت جسدي
و
كل الاماكن رحلت الى اماكنك
الى غابات استوائكِ
وتشبثت بثيابكِ
و
ما زلت تشغل عقلي
تلك الانثـــــــــــــــــ
و
اشتـــــــــــــــاقكِ
و لا زلت أتجرعك آه كلما مر طيفك من أمامي
ومازلت
احتاجك اشجاني
فكل دقيقة وثانيه وساعه ويوم يمر
احتاجك اكثر
ويبقى الصمت يسود المكان
ويوم ن ايام كان
ياماكان