أناجيك عشباً لا يبضب
وعطراً يصرخ في تلافيف الروح
ألا أيها الفجر المعتّق بالندى
إليك شوقٌ يحترق
عرض للطباعة
أناجيك عشباً لا يبضب
وعطراً يصرخ في تلافيف الروح
ألا أيها الفجر المعتّق بالندى
إليك شوقٌ يحترق
و عندما أقرأ أحرفك
أعرف أنها صيغت بإتقان
صانع الجواهر
و التحف الفنية العريقة
لأنك تخلصين عندما تكتبين
ورد
:66 (46):