كنت ساخبرك سوف ترحل لم تعود
عرض للطباعة
كنت ساخبرك سوف ترحل لم تعود
ساخبرك كنت لكنه بدى
على بنيانه حرق
من اه شوقي اليك
فاخبرك
تحياتي وعذرا لخبري
كنت ُ ســـأخبــرك ,,,,
أنني مازلت ُ بانتظــارك ,,,,,,,
يضنيني الهــوى
كنت ُ ســـأخبــرك ,,,,
سأجعلك تنساني وللابد
كنت سأخبرك انني اسعد بقربك
كنت ُ ســأخبـرك ,,,,,,,,,
أنني على العهـد ماحييـــت ,,,,,,,,,
كنت سأخبرك ان من بدأ المأساة عليه ان ينهيها
كنت ساخبرك
باني مغادر مدنكِ الى مالا نهايه
كنت سأخبرك
أن علمني أسباب الفرح
كنت سأخبرك انه لم يعد بالقلب بقيه
كنت ساخبرك ِ
بان القلب لايسع غيركِ
كنت سأخبرك
دعني أحبك كما أنا كما أريد لا تفرض علي طريقة في حبك لا تحتل حتى طريقتي في حبك فأنا عاشقة لا جارية
كنت سأخبرك
لولاك ياشرقية لما عاد لي هنا وجود.........
كنتُ سأُخبرك
بإنني على العهد الذي مضى
وإنني لولا أنتَ لم أكن أنا
ربما لن تكون أنت حبها الأول ولكن كيف ستعرف
إذاً خذ الحيطة والحذر
فالمرأة لاتذكر تلك الكلمة
إلا بعد تفكير عميق.. وشوق عريق
كنت سأخبرك بأنني وضعت قلبي بين يديك بكل تواضع عسى ان تسكن فيه ما حييت
كنت ساخبرك بانني احبك لو كنت هذه اللحظة معي!!!!!
كنت سأخبرك ....
بأنني ثملاً جدا
بعيونك التي اوقدتني
كنت سأخبركِ ان عينيكِ
اجمـــل مافيكِ
كنت سأخبركِ
أن شفتيكِ ارق مافيكِ
كنت سأخبركِ
أن روحكِ ستكون في قمـة السعادة
عندما تمتزج بروحــــي
ساخبرك أكيد لكن ليس الأن
حين تُطوي الأرض بنا ونلتقي
كنت سأخبرك
تلقفني كـ طفله هاربه لـ حضن امها
ولـ يحضنني قلبك كـ وطن يواسي غربه روحي
/
كنت سأُخبرك بشيء ٍ لم أعهده من قبل
ولم يعتريني ذلك الشعور مذ أن ألتقيتك
أنني أخشاك لأوّل مرةٍ , وأتلفّت كلّ لحظةٍ
فهل أخبرتني ماسرّ ذلك ؟
كنت اريد ان أخبركِ
لولاك لم تكن قصائد....
ول يكن هناك شعراء
كنتُ سأخبركم بأنّكم أبطال
لكم من القلب تحية فخر واعتزاز
كنت سأخبركِ
أن الحب داخـلي سيختنق
وربما قــــد يموت ان كان بعيداً
عن ادراجكِ
كنت سأخبرك يا من
عشقتنى حد الجنون
الا تعرف من اكون
انا دموع العيون
انا قلب تحطم بجنون
انا التى ترفض الحب بجنون
كنت سأخبرك بأنك النور ساكن في عيوني
وطيفك مشرق بين الجفون
كنت سأخبرك
اني انتظر اشراقة نورك في كل حين..
كنت سأخبرك ......
أنني أحبـــــــــــــــــــــــــك
الى ما لانهاية ..........
سأخبرك أنك مترفع عن العابرين لا تشبههم بل لن يصلوك ولو تمنيا
كنت سأخبرك بأنني هزيلةُ الشوقِ كثيرا وسمينةُ الجرحِ أكثر .