ومرارة شوقي إليكِ ولهفتي
أصبح من وجباتي اليومية
عرض للطباعة
ومرارة شوقي إليكِ ولهفتي
أصبح من وجباتي اليومية
همستي
لمن رششت عطرها في سماء الأنتظار
ونقشتها أنية على جبين الأحتضار
و
ارشقها بالحجارة
اشتباه ظنيتها من اسرائيل
خخخخ
و
ابتسم لخفة الدم
وأتساءل
هل ستنمو طحالب العجز فوق أظافري
وهل سيمحي الغياب تلك السطور من دفاتري
و
ما اجملها من ابتسامه
كأنها مولد المنطقه
هههههه
و
ستنمو
بالسماد الكيمياوي
ولكن تفقد بعض مكوناتها
:)
و
جنوني هو جنونكِ