و
لأني مجنونه
سأنزع عني
ملابس الشجن
ولو للحظات
كي أمارس طقوس الفرح
على جسد الأمنيات
عرض للطباعة
و
لأني مجنونه
سأنزع عني
ملابس الشجن
ولو للحظات
كي أمارس طقوس الفرح
على جسد الأمنيات
وَ
تشعلنا دوما حكايات النزف الاتي
من رحم المواعيد الحيرى ..
حيث لا مفرّ من صخب الامنية المستحيلة
;
و
لأن التمني مباح
بحضرة الجنون
سأنادي عليك
أيها الراحل
بدمي
تعالي
ودوني بيت قصيد
وازرعني بأناملك
حرفا يشتهي
عناقك
ويدونُ الأه
سر عشقي لك
وَ
ما اقرب انفاسكِ وانتِ تهمسين لي
بعض تراتيل الحب المِطواع لكل ما فيكِ
وما احوجني الى المزيد
فانا سحابة لا تخلو من مطر
احتاج لتكاثفكِ لاهطل
استاذ فاضل
تشير الأنباء ان أمطارا طوفانيه ستهطل الليله بعد جفاف طويل
أنصحك أن تحمل معك مطاريه
وَ
يا أشجان
عملت حسابي
والتحفت بردائي
وَياتعبها
خذها حيث لاقطار إلا الركض حافية في روضة
النرجس حين يمنح عبقه للمدى
ياتعبها ... لملم أشيائها الحزينه وامنحها للريح
هناك خلود السراب ...وبعثرة الطريق
حيث لا مفرّ من المواعيد الصاخبه على صدى النسيان