وانا ,,, وانت عــالم ٌ آخـــر
يانهــر ذوبــاني
تبكي الاطلال ٌ لترتشــف من مائي
وتنتظر ,,,,,,,, واي ٌّ انتظار يسحقها
وكيف انت / ي
عرض للطباعة
وانا ,,, وانت عــالم ٌ آخـــر
يانهــر ذوبــاني
تبكي الاطلال ٌ لترتشــف من مائي
وتنتظر ,,,,,,,, واي ٌّ انتظار يسحقها
وكيف انت / ي
وكنت ابحث عن عزف لك كان هنا ياصقر
تلاحينه كم اطربتنا
وكم اشجت ارواحنا نوتاته
مشتاقون لحرفك وسلّم ذلك الاحساس الذي ياخذنا الى المالانهاية
ليعود بنا مأسوفين الى الواقع
وكيف انت / ي
كـل ما في الأمر أردت أن
اعشق بصـدق ليس أكثر
وان أغير معتقداتكم بالعشق
حينما يسطو على القلب ويأمر
فكيف انتِ
اكثر ما يقتلني في العشق
انه لايكفيك ابـدا
فكيفأ انتِ
ان طامتي الكبرى
هي معكِ انت
حينما يهرب الوقت
من يدي هاتين
وتصبح يدي امتدادا
بمحيط خصرك
عن بعـد
فكيف انتِ
واكتر مايحييني سيدي ان عشقك يتجاوز الفصول
لكي يخترع زمنا له خارج التقاويم
هو زمنك انت
زمن يمتد من شفتيك
الى شفتيك
فكيف انتِ
وان جميع الفضاءت معلقه بأتزان واحد
ومختلفه بجمع الانظار
هناك من يغادر الحروف ويغادر الورق
فالطامه الكبرى
حينما تشعل النور وسط النور
او تخمد الظلام وسط الظلام
فيختفي منك الزمن والعصور
فكيف انتِ
اني اعاتب على تلك الفصول
التي تريد ارتداءك بشكل افضل
او تنتزع منك حدود الوهم
وتكون معلقه على ساحل شفاه
لا تلبس غير الكفن الاسود
فكيف انتِ
اشراقتك كما هي لم تختلف
هي عثره الوصول لتلك العيون
وعثره ابجديه ناعسه اسقطتها الدهور
تنمو فجأه كعشب اخضر
وتذبل ان فارقتها بقايا الزهور
فكيف انتِ
http://www.youtube.com/watch?v=4RelK...eature=related
وما بعد العتاب ليل طويـل
ومساء مخسوف
يزداد اعوجاج على مقصله التذوق
وفوق حصيله تلك الشوطئ
التي ودعت امواجها
وذهبت فوق البراري
لتكمن بوحدتها هناك
فكيف انتِ
بعض من المساحات لا تكفي
لأكثر من آه واحده
والف ابتسامه شارده
فكيف انتِ
ومع مواسم الوجع
اكثر
من آه طازجه
وكلمات حبلى غير معبره
تخدش الشوق والحنين
وتتكالب عليها
زفرات السنين
وانتِ يا حبيبتي
لا والف لا
تعلمين
فكيف انتِ!
تسألني كلما إلتقينا صدفه عن أحوالي
وتنسي أنك أدري بحالي
كيف أنتْ
وانا بحاله الم شديد ينتابني
بلحظه وجع
فكيف بك؟
هل المي اختلط بألمكِ؟
انا ابحث عن جواب لأسألتي بداخلي
انا اشعر ان الحزن اصبح زادي وطعامي
انا اسأل لماذا الغدر سادنا والوفاء نقصنا
كيف انت؟
السلام عليكم كيف حالك أم فيصل
أنا طفلتك المدللة التي تحبو على عتبات انتظارك
كيفك انت ,,,
امازلت منتظر كما انا انتظر
انا الروح التي لا تفارقكِ
فكيف انتِ من روحي!
كنت اظن ان هناك من هي اجمل منكِ
لكن مع الاسف وجدتك الجمال نفسه
فكيف انتِ
بين غياب وحضور
ما زلت امنيك لنفسي
فكيف انتِ
هناك عشق مختلف
ابتدا من عينيكِ
وانتهى بتجاهلكِ
مافي قلبي
اقسمت ان انتزع ذلك القلب
يوما مـا
لكن وجدت عشقك
يتغلغل بكل شيء في
سأنتزع
انا منكِ
لان عشقك كان ليس عاديا
وليس بسيط
هو عالم اسمى
من ان يكتب
على ورق المساء
فكيف انتِ
مازلت ذلك الفارس المتبرج بدمه حين يدنو منكِ لتبرحهُ أنفاسكِ سياط الهوى
كيف أنت/ي
وانا وحيدة بلا صوتك بلا غضبك بلا حنانك
فكيف انت
رغم البعد الجغرافي ومايفصلنا من مسافةِ مكان
إلاّ إنّك أقرب لروحي من حبل الوريد
تسكنني بكلِّ ذاتي
وتُشغِل كل أوقاتي
وتمتطي صهوة إهتماماتي
ولإن شعوري لك أعمق وأشد وطأة على قلبي
بما سلف ذكره وفات
فسؤالي لكَ بما هو أت
كيف أنت ؟
فارقتنـــي ,,,,
وحيدة ً تركتنــي
اذوب وجــدا ً وحنيـــن ,,,,,,,,,,
فكيف أنت / ي
انثى على موعد مع الانتظار
فكيفك انت ....
انا مازلت منتظراً ساعي البريد
يطلق صافرة البدايه
لأشعل الميدان واطلب ما أريد
كيف أنت/ي
أنا بزحمة الشقاق والنفاق التي ارتداها المخادعون
فاندهشت لتصرف البعض والإداعاءات الكاذبه
فكيف أنت؟
بحثت كثيرا عنه
فهل من يدلّني على شبرٍ به خطت قدماه
لك أنت فقط
ياعاشقي
وياعشقي الأوحد
فالباب عن غيرك مؤصد
أنت فقط من أستطعت
وأنت أيضاً من تمكنت
إقتحامك لقلب ٍ
كان سهلٌ ممتنع
وشعوره للحب غير مصطنع
عرفت قراءة طلاسمه
وكلُّ تفاصيلهِ وقواسمه
أجدت الغوص في عبابه الهائجة
فأنتَ من إستطاع فك شيفرته
بهدوء ٍ وروّية
فصبرك كان مطيّة
للوصول لروحٍ نديّة
تشتاقك صبحة وعشيّة
فجعلت من الريمِ عنودا ً ليّنة
تسمع وتطيع
ولغير ندائك لاتجيب
ألم أقل إنّك لم تكن عادياً
نزفت نبضك نزفاً
بسمو ذاتك وعمق إحساسك
ففي كل ِّ همسةٍ دافئة
تتشربها روحي
وتنتشر في كل ِّ مساماتي
فتنطلق منها أهـــــاتي
آآآآه ٌ ممتدة تكاد تخترق صدري
لتستقر من حدائها في جوفك
آةٌ كان سؤالها وأنينها
أين أنت من زمااااااان ؟
كم أضناني البحث عنك
ألم أقل لك إنّك لست عادياً ؟
:66 (46):
فكيف أنت ؟ أنت ِ ؟
كيف انت يامن جعلتي
ايامي كلها فرحا ومسرات
كيف انت هل انت كما اكون
في عالمي هذا الجميل
لقد هربت ُ من محيط الــ ( أنـا ,,, وأنـا وحــدي )
لشوقي وحاجتي اليــك
فكيف انت / ي
أنا بغيركِ سماء بلا نجوم
كومة رماد لا تتنفس تحتها جذوة
شهيق لايتبعه زفير
وانا ثمة َ امرأة ً تحـدّق فيها لحظـاتك
تهـز ُّ مهد قلبــك َ بنبضهــا
فالحب لونهــا ,,,,,,, وانــت كل ُّ ما لها
فكيف انت / ي
مداك من عمق بحرك
ومن سر صدرك
فلا تكن متردداً بين السماء وانتظارك
كيف أنت
لتبقى بشموخك صابراً ولصمتك قاهراً
وليكن وكيف انت
واليــك تصبـو الروح
واعــانق جفــوة هــواك بآهات معذبة
فكيف انــت / ي
أنا كالأرض والسماء تحتوـــــــــيك ..
ترى كيـــــــف أنت ........؟
رغبات وامنيات تراودني
اجساد عارية ترافقني
كلمات من السحر
الوان واشكال تدور من حولي
طرق ومتاهات اتخطاها متعثرا
ليل ونجوم تتساقط
اصوات طيور الظلام
ريح عاصفة ...
غيوم تتراكض ... تتسابق
افكار تاتي وتختفي
لحظات ........ ثم 0
هذا انا !!!!!!!!!!