وهوى في وادٍ سحيق
عرض للطباعة
وهوى في وادٍ سحيق
وعيناي أحداهما تشربك شوفا والأخرى تظمىء لرؤياك
ولم يقتلني الظمأ ولم أرتوِ منك .
وآن الاوان لنضع نقطة النهايه على قصة ذبلت ورودها وانطفأت شموعها
ونعود
ويستمر الوجود
بنا او بغيرنا
فلا فناء ولا خلود
واحبك اكثر
وأبتسامة بطعم المساء
وآيا كـان فالخسـران حلفـىوما لي غيـره أبـدا نصيـب
وأفتتان
وشعور خفي يخبرني
بأننا كنا سابقا أليفان