رد: أمطرنــــي حُباً لآيموت
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو علي الصكر
اَتعلمْ كَيفْ هي ذَاكرتِي الآنْ ؟؟
إِنها تُشبه طيراً كانْ مَوطنُهْ حضُوركْ يُحلقْ بـْ ِإبداعْ لاَ يعرفُه إِلا معكْ ..
فْـ منْ يستطيع أنْ يكونْ مِثلهُ وَ أنتْ معهْ ...!!
وَ
بَعدْ رَحيلكْ .. بَعدْ أَنْ تَركتْه لْـ شتَاء الأرقْ .. وَ .. ظُلمةَ الليلْ .,
اصبَح لاَ يملكْ / غيرْ جَرح كَبِير يَنْبض بـْ شرَاسة مُستسلمهْ
وَ
لا يدريْ حتّامْ يَطُول نَزفُه !
قصة مطر
طَقوسَ الحُب تَختال السَطُور
اكتبْي . .
فأعيننا . . و الشعورُ . .
حروفٌ . . بين حروفكَ قد كتبتْ . .
لنقرأها . . و نرعاها . .
استمرْ ي. . سيدتي . .
فانا منصت لحد الذهول00
صقر
سيدي
دَائٍمَا .. ..
يُوجَدُ فِي كَلِمَاتُكَ .. ..
سِحْرٌ .. يَجْذٍبُونِي لَهَا
إِبْقَى هُنَا داَئِماً .. ..
لـِ يَكْتَمِلُ جَمَال..
الحَرفْ بـِ وُجُوُدكَ ..
وَتَقَبَل بَآقااااات ورودي
رد: أمطرنــــي حُباً لآيموت
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشق الأمل
من يختار البعد عن محبوبه ليس أحمق..!
بل غبي إختار الموت وهو لا يدري..
من يريد البعد ولو للحظات أقول لــه: تمهل ..!!!
وأرجع بنظاريك إلى الوراء..
ها أنــا ذا بقــــايا من كيــــــــــــــــــان
مزقـ...........ـه البـــعـــد...
جميلة أنت كما الورد:66 (46)::66 (46)::66 (46)::66 (46)::66 (46):
كيف علمت؟؟؟؟
بديـــــــــع حرفك أخبرني,...!
سيدي..
اَسْمَحي لِي..
بتَهْنِئَتُ نَفْسٍي .. ..
وشُكْرِي لَك ...
وَ لِـ إَطْلاَلَتُك الرُومَنْسٍية .. ..
و لِـ تَعْابِيركْ اللؤلؤية .. ..
سيدي
لَك مِني بَاقآااااااات الافندر ...
رد: أمطرنــــي حُباً لآيموت
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد السوداني
فتاة لم تبلغ من العمر غير سيل هطول وزغاريد رذاذ
وبعض قطرات ندى
تعشق الأقلام وتتمنى أن تخوض تجربة شغف الكتابة
وفي يوم من أيام السنة المطريه أنتزع الحديث من حرفها أبجديات
فشرعت الأبواب عشقاً لها وتقاطرت السماء تصفيقاً حاراً لشجاعتها
لفتت الأنظار لمسماها وغرست في الأرواح حباً لاينتهي وبعدها
بدأت أعلى شهقَات السعادة تغمر قلب الـ [ المطر ]
وابتسامة ورد تشق طريقها عبر ثلج السماء
مبارك لنا هطولك ايتها السحابة
اُسْتَاذِي .. ..
تَخْتَبى حُرُوُفِي خَلَفِي ..
خَجَلاً مٍنكْ..
أَبَى قَلَمِي مُجَارَاتِكْ ...
إَحْتِرَامَاً لِـ ذَاتْكْ..
وَلـِ عِلَمِهٍ أُنَهُ ....
لَنْ يَفٍكَ حَقَكْ
يَكْفِينِي ضَيَائُكَ ...
يَكْفِينِي غِنَاءُ حَرَفِكْ ....
الََذِي تَرَاقَصَتْ عَلَيٍهٍ كَلِمَاتِي ...
شَرَفَنِي مُرُوُرُكَ..
سيدي ..
لَكَ منٍي زُهُوُر اللوتس ...