اي ومن ثم ماذا لم افهم اللبه شنهووو ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
عرض للطباعة
اي ومن ثم ماذا لم افهم اللبه شنهووو ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
حزه انت لما تموت محد يقراء عليك سورة ياسين لانه ماكوا دليل عليه دير بالك وصي
قويـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــه ابو علي شلون فاتتني
للأسف أخي الكريم
نعم هي اعمال في ظاهرها انها اعمال خير وطاعة
لكن ليس عليها دليل من الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام
لذلك: هي بدع ابتدعها الناس وليست واردة من مصدر التشريع القرآن الكريم والسنة النبوية .
اخي بغداد الرشيد السلام عليكم هذه الاعمال وارده عن رسول الله صلى الله عليه واله وسلم وعن اهل بيت النبوه ثابته عندنا واخي انتم ليس عندكم منهج الدعاء وليس تاخذون مصادركم في الادعيه من اهل بيت العصمه علي عليه السلام وابنائه لذلك انت تقول مافي دليل نحن ناخذ من اهل البيت الذين هم تراجمة القران وهذه امور تعبديه ممكن اي شخص يمارسها لانها ليس كلام مخالف للشرع حتى تقول بدع البدع ما يخالف الشرع ويسيء للاسلام كما في رواية صيام ستت ايام بعد العيد لشهر رمضان روايه عن طريقكم ونحن نتعبد بها لاتؤثر على العقيده ولا الدين
بوركتم يا اخوان وردة وبغدادي الراشد
هناك شرطان أساسيان لقبول أي عمل في الإسلام أي أعرض أي عمل سوف تريد القيام به وإذا وافق الشرطان أعمله وإن لم يوافق لاتعمله ...
وهذه الشرطان هما :-
الشرط الأول : الإخلاص لله عز وجل ، قال تعالى : ( وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين حنفاء ) سورة البينة/5 ، ومعنى الإخلاص هو : أن يكون مراد العبد بجميع أقواله وأعماله الظاهرة والباطنة ابتغاء وجه الله تعالى ، قال تعالى : ( وما لأحد عنده من نعمة تجزى إلا ابتغاء وجه ربه الأعلى ) سورة الليل/19
الشرط الثاني : موافقة العمل للشرع الذي أمر الله تعالى أن لا يُعبد إلا به وهو متابعة النبي صلى الله عليه وسلم فيما جاء به من الشرائع فقد جاء في الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم : " من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد " رواه مسلم ( الأقضية/3243) ،
قال ابن رجب رحمه الله : هذا الحديث أصل عظيم من أصول الإسلام وهو كالميزان للأعمال في ظاهرها ، كما أن حديث " إنما الأعمال بالنيات " ميزان للأعمال في باطنها ، فكما أن كل عمل لا يُراد به وجه الله تعالى ، فليس لعامله فيه ثواب ، فكذلك كل عمل لا يكون عليه أمر الله ورسوله فهو مردود على عامله ، وكل من أحدث في الدين ما لم يأذن به الله ورسوله ، فليس من الدين في شيء . جامع العلوم والحكم ج 1 ص 176 . وأمر النبي صلى الله عليه وسلم باتباع سنته وهديه ولزومهما قال عليه الصلاة والسلام : " عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهدين من بعدي عضوا عليها بالنواجذ " وحذَّر من البدع فقال : " وإياكم ومحدثات الأمور فإن كلَّ بدعة ضلالة " رواه الترمذي ( العلم /2600) وصححه الألباني في صحيح سنن الترمذي برقم 2157
قال ابن القيم : فإن الله جعل الإخلاص والمتابعة سببا لقبول الأعمال فإذا فقد لم تقبل الأعمال .
الروح 1/135
قال تعالى : ( الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملاً ) قال الفُضَيْل : أحسن عملاً ، أخلصه وأصوبه .
وهذا الذي تقوله من ايات واحاديث لاينافي العمل الذي تضعه الاخت قرة العين لانه امر فيه التقرب الى الله تعالى ونحن ناخذ الحديث المروي عن اهل بيت العصمه وانتم لاتاخذون الحديث من اهل البيت ما يقوله البخاري تاخذونه به وما يقوله الامام علي او احد اولاده المعصومين لاتاخذون منه ايهم اقرب الى رسول الله البخاري او مسلم من باب مدينة علم رسول الله وترجمان القران وحافظ سره