اسفه
فى الماضى كنت
البى النداء بدون نداء
ام الان وقد جاء ماجاء
فعندما اسمع النداء
اقول اسفه
يارتنى مكنت حبتك
شرين
دائما انتى رائعه
دومتى بالابداع والتالق
تحياتى
:66 (46):
عرض للطباعة
اسفه
فى الماضى كنت
البى النداء بدون نداء
ام الان وقد جاء ماجاء
فعندما اسمع النداء
اقول اسفه
يارتنى مكنت حبتك
شرين
دائما انتى رائعه
دومتى بالابداع والتالق
تحياتى
:66 (46):
صدقت لغتك التي أتقنها بذكاء ...
رسمت لنفسك من الكلمات صورتاً غراء ...
استشعرت من حروفها اعراض رجلٍ متحضر ...
يقدر الحب والنساء ...
رأيت في حبرها لوناً غير الوان البشر ...
لاالصفر ولاالبيض ولاالسود ولاالسمر ...
هطلت عباراتك على صيفي كالمطر ...
اخترقت اشعتك نوافذ قلبي من دون نُذر ...
وفجئتاً وجدتك في قلبي تستقر ...
ويوما بعد يوم تتعمق اكثر ...
وانا اتقرب منك اكثر ...
فوجدت حبيبي بئراً عميق ...
ماكنت لعمقهِ اتصور ...
بئر عميق ...بدون قرار ولا مستقر ...
غموض يلف جدرانه ضياعي فيه كل يومٍ يكبر
بئرٌ لاامل التعمق فيه ...مهما غشاني الظلام ...
مهما اسقط أو اتعثر ...
لاابالي ان كنت مستودع للاسرار
ان اكون بين اسرارك سر ...
اصر ان احجز بجوفك مكان ...
حتى لو كان المكان الاصغر...
رضيت بأن أكون بين مواسم عشقك ...
ورقةُ خريف ...على تراب غاباتك تحتظر ...
رضيت بأن الج بقلبك ...رغم يقيني بأنه نارٌ تستعر ...
رضيت بأن احترق ...واكون رماداً متناثر ...
فهذا حبي اليك...
جنونٌ يتعدى كل الحدود ...فدوماً تذكر ...
بأني أحبك ...أحبك جداً...
فوق الخيال ...وما تتصور ...
اشجان
اقف امام سطرك طويلاً ....اتأمله اتنفس معانيه
في حرفك سحر يأسر قلمي ....يكبل اصابعي
يخجل اوراقي فتخاف ان لاتحوي مايليق بك
اختي ان كان هناك استثناء هو انت
ففي ربيع اوراقك تمرح زهور الكلمات مختاله بحسنها
كوني عندي واهديني من هذه الزهور لكي اختال بدوري
لاتي حضيت بها
شكرا لك من الاعماق
وتحيات تستمد الشذى منك
:
سأغامر بخطوة الآن ،،
بالرغم من خوفي المسبق من المغامرات..
أخاف سيدتي،، من أن تزيد حصيلتي من الذكريات..
أخاف ،، ألا تقدر مالدي من تضحيات..
لا تلمني على هذا الخوف ،،
ولا تلم قلبًا متخبطًا في أحرفكـ..
ولا تلم نفسًا ،، نوت أن تكتب لك هذه الكلمات
مملكة الحروف
اضع بصمتي هنا
وانتظري ردي القادم
لروحك عبق الياسمين
أيته الافكار السوداء ...ارحلي من رأسي
انا اعرف انه يحبني
اشعر بصدق اصابعه حين تلمسني
ارى العشق في عيونه ...حين تحاورني
اشعر بنوره يطوقني
اشعر بهمساتهِ تداعبني
فتأخذني الى دنياه ...لاترجعني
فبالله كيف لايعشقني ...؟!
ربما يبتعد عني ...
ربما تحمله الايام مرغما ...ان يفارقني
لكنه يعود مشتاقا ...ويحضني
فأنسى في دفئ وكناته كوني
ويتوقف اعصار الغضب بجوفي
واقف امام عينيه ...لاابدي سوى حبي وضعفي
اتي لاعاتبه فتعاتبني الكلمات كيف اؤذيه وتسكتني
كيف اؤذي تلك العيون التي ترسمني
كيف اجرح تلك الشفاه التي بالعشق تغرقني
ارجوك سامحني ...
حبيبي ...جنوني بك اكبر من ان يطقني
فيفر احيانا ويغلبني ...
سامحه ارجوك وسامحني
........
دموع القمر
لهمساتك دوما ايقاع في الفؤاد
يصعب اغفاله ....
تحاورِ الحروف بعذوبة لاتنتهي
بل تنهينا ونحن نعانق هذه الزهور العطره
ونستشعر ندا عطرها الاخاذ
من القلب شكرا لمرورك
دمت بكل خير اختي
تحياتي القلبيه
وعدت نفسي
سأضع العلم على الرفوف
و أمحي من سجلاتي
كل الحروف
لأعود جاهلة
و أفهم لغة الغدر
علني أجد مبررا لخيانتك
.. أختي مملكة الحروف .. و من مملكة الانسان الفكر .. في الممكن و المحال .. في الكون .. في الحياة .. الفكر ليس له حدود .. أنصت لفكرك باعجاب
ورد
أتسائل لما...؟؟
غضبى لياليك علي
قدغابت بها الاقمار
لما ...؟؟؟
حدائق قبلك كانت ملئى بالازهار
غدت قفار
لما....؟؟
ومذ عرفتك ... ما أشرقت شمس النهار...؟؟
لما ؟؟...و قد عشقت ... وعشقتني...
غنيتك ... واطربتني...
لما ...؟؟.. ومن عينيك استاضئت قناديلي...
وفي محرابك ... قضيت ايامي .. اتعبد
ولم اشكو.... ولم أجهد...!!!
لما هواي فيك ... تبدد....؟؟
لما ... بعدك أستحال كوني أسود...؟؟
لما ابتعدت.... لما...؟؟
اخي الغالي \ همسات عاشق
ما أنا ماحبري وما اقلامي واوراقي
كلها هباء
حين اتي لأصنع اكليل شكر من الكلمات
أن ... تسعفني ... هيهات
فهذا عهدي بها....
عاجزةٌ دوما ... وانا لها بأمس الحاجه
مرورك ... فاق جماله وصفي
وفاق اثره في نفسي شكري
فتقبل مني قصور حرفي
وتعثر عباراتي
واقبل معها رجائي
بأن تدوم اطلالةٍ كالورد
بل اشد رقه
دمت بكل خير
لك خالص ودي وتقديري
وانتظر عودتك اخي
تحياتي ومودتي
مملكة الحروف
صدقتي حين أغدقتي على نفسكِ هذه الصفة
فقراءة لكلماتكِ تجبرني على الأيمان بصدق اللقب
حروف أنثى صاخبة
ثارت على قلبها في لحظة صفاء الخيال
وأستذكرت مالحبيبها من أفعال
وكم تجرعت بعشقه مرارة الأهوال
صبرت وتحملت وتجاوزت من غير غباء
بل لأنها أنثى تؤمن برسالتها
واثقة من نفسها
سيدتي
أيقني بأنه هو من خسركِ
لا أنتِ من خسرتيه
فمثلك نادر الوجود
ومثله معدوم الوجود
لروحكِ الخلود
ولقلبكِ الورد
خدعتني...
وكنت أضن أني سأسكن في الجنان...
رسمت لي ..لوحاتٍ بأشكالٍ وألوان...
وأتضح لي ياسيدي..أني كنت أطارد دخان...
حلم صحوت منه ..ولكن بعد فوات الاوان...
أقلب هذا ...أم سجنٌ وأنت السجان...؟؟
أأضلاع هذي التي تحويه...أم قضبان...؟؟
أقلب هذا..أم مملكةٌ للرعب وللجان...؟؟
محال أن تحوي بين الوكنات ...قلب أنسان...
رفيقة الخطى \ ورد
كريم اطرائك اخجل تواضعي
وعذب همساتك في متصفحي زاده نور
وقدومك زادني سرور...
عساني اختاه استحق كلامك حقاً
وعساني عند حسن الضن دوماً
.................
كل الشكر
سلمت ودمت ودام لي تواجدك الرائع
لاعدمته مادام في القلم مداد
تحيات بعطر الخزامى