عرض للطباعة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ورد2
رفيقة النبض والاحساس \ ورد
تقفين على شرفاتي كالضياء
ينساب الى أدق الزوايا لتبدو بجلاء
وتجملِ بعيني ما أكتب كثيرا
فأعود لأقرأه من جديد
لكي أرى أن كان فعلاً هكذا
/
تمنحني عيون أكثر بصر
وسُلماً أكثر أمان
كل الامتنان
ولاعدمتك أبداً
::
وديـــــ\ ووردي
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة queenelamar
دموع القمر
رسمت ليلي وما أضفت له قمر
وفجأة داعبني الضياء فأعادني الى هنا
لألقاكِ أضفتيه أنت بدراً كاملاً ...
فمرحباً يالؤلؤية الحضور
:
:
أحب وجودك حقاً ... ياقمر
دمتي لي
:
لايكتمل نصي الا بوجودكِ فيه
فلاتتركهِ ناقصاً
محبتي ووفائي
واكاليل من الياسمين
:
:
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مـــــلاك
ملاك
حللت اهلاً ونزلت سهلاً
واغدقت مطراً من الجمال
فالف شكر وموده
وتحيه عطره
:
في اول حلول على اوراقي
افرش له الدرب مسكاً وعنبر
واتمنى دوامة وانتي معه بخير وعافية
:
تحية بشذى المسك معطرة
وفي قلمي ومكتبتي اوراق احفظها لكِ
وكلمات ابعثرها وانثرها بفيض قلبكِ
وفي ذاكرتي رسائل محمله بعبق مشاعرها لكِ
وطيات كتب ارسلها لكِ
وفي حديقتي ورود اقطفها وازرعها هنا بين صفحاتكِ
واجعلها مغلعله بشوق ولهفه
لكلماتكِ
سيدت الكلمات
هنا في ذاكرتي اوراق واوراق
لاتسعها كلماتي
فكلها قد تلاشت امام كلماتكِ
مملكة الحروف
اجدتي في صياغة الحروف
والكلمات وجعلتيها في خاطره رائعه من روائعك
دمتي بكل الود
تحياتي لشخصك الكريم
ودي وعبير وردي لكِ
http://www.ibtesama.com/vb/imgcache/101.imgcache.gif
تحياتي لشخصك الكريم
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة همسات عاشق
كيف اهرب ...؟
كيف اغفو بين اوراق الدفاتر
كيف اسرق المشكاة من قلب الظلام ...
وبدروب البعد اجري واسافر ...
كيف لاادمن أوراق القمار
قد قضيت العمر في قلبي اقامر
كيف انساك حبيبي ...
كيف اخمد الثورات في ارجاء روحي
واخنق اصوات الحناجر ...
ويح قلبي ...
اي ايمان لقلبي بهواك ...
ليتني كنت بأيمانك كافر ...
ليتني اقوى على نزع قيودي ...
ومع الطير اهاجر ...
ليتني ...
وليتني ...
وليتني ...
وفي النهاية ها انا لازلت
وسط الدرب حائر ....
ضاع دربي
والخطى عزماً تناثر
وها اعود في ذات المسار ...
قلي حبيبي ...
هل حدودك من دوائر ....؟؟!!
:
همسات عاشق
حللت اهلا ونزلت سهلاً
سُعدت ان راقك حرفي هنا
فوقعت بهذا الحرف النفيس
والفكر المتفرد
اتمنى دوام التواصل
ولك مني ود وتقدير
وتحيات نرجسية
.
.