أعتقد بأن الصديق هو مخرج لكسر جدار الصمت ولأخراج المكنون الذي يكاد يطبق على الأنفاس فهو مستودع أسرارنا ورفيق مسيرتنا وقلبنا الثاني الذي من خلاله ننبض والصدر الرحب الذي يتسع لأفراحنا وأتراحنا والمرشد لنا إن ضللنا والناهي إن أخطأنا والمهني إن أصبنا ,,,,,,الصديق نعمة ألهية يشكر عليها الرب..
موضوع راقي والراقي ينتج راقي يا راقي يا أمير الربيعي
أخوك النورس الجريح

