زمّلني بعشق ٍ لم تعرفه أنفس البشرِ
ذات يوم
وأغسلني بطُهرِ قلبك , ونقائه حتى أكون
بعضا منك
وجعٌ أن لاتكون أنت أنا , وأنا أنت
جسدان في روحٍ واحدةٍ تمتزجا حدّ التوحد
عرض للطباعة
زمّلني بعشق ٍ لم تعرفه أنفس البشرِ
ذات يوم
وأغسلني بطُهرِ قلبك , ونقائه حتى أكون
بعضا منك
وجعٌ أن لاتكون أنت أنا , وأنا أنت
جسدان في روحٍ واحدةٍ تمتزجا حدّ التوحد
تعالي فهاهو قلبي ينتظر ان تتزملي
وجعي يمتد من هنا إليك
سينتهي الوجع بعد ان تمكثين في عيوني
هذا المساء
يرفل باللازورد
رغم تكاثف غيوم سمائي
و سأستقر ...........بداية الفرح المعطر بطهرك آسري اقترب أولم أقلها ؟
سينتهــي ذلك الوجع بين عينيكِ
مللت من حياة الموت ودموع الليل... من سؤال نفسي متى انهي آلامي ... متى انتهي من بكائي الأبدي...سئمت روحي هذا كله ولم تعد تجد سواك مخلصا ...
وحقك ماكان همسٌ ولا شعرا
ولا حديث آهات تجسد بنثرا
انما ارتايت مجاراة حرفكِ بسحرا
ليكون للقارئين سرا
وروحي العطشى لم ترتوي منك بعد
وجع ليلتي
كمرساة بلا شاطى
وجعي لا ينتهي فهو مزروع باوردتي
فكيف الخلاص من وجع أبدي
هيهات للوجع ان يفارقنا يا منية الروح
والمغول زرعوا فينا بذرة الم
وجعٌ بلا حدود
عندما تصرخ بلا فــم
وجع بلا حدود
عندما تُقلّب صفحات الذاكرة وتتذكّر أُناس غيّبهم القدر
وجع بلا حدود
عندما لايستطيع استيعابك أقرب النّاس إليك
حملتني يادهر مالا اطيق
وباعدت بيني وبين الفرح
واصبحت للاحزان رفيق
وخطوتي تاهت وتلاشت احلامي
وضاع عمري معها والطريق
أيتها القادمة مني إليّ فـلتسقيني ...ظمآى اوردتي
واوجاعي منهكة من مخاض الليالي
فلا تتركيني اتبارى مع الوجع يتلهى بي
و وزر صباحاتي المغبشة بغيابكِ
فـينهكني عويل مناجل اللوعة في حقول امنياتي
أعشقكِ ... نعم وربي
فازرعيني قصيدة تنمو كالسيل بين اناملكِ
لتتهادى على ضفاف قلبكِ
كنافورة وميضكِ في دمي
خطت في ساعه وجع
لايعلم بها الا الله
فاضل الحلو
13-1-2010
ل ف ا ا ن ض ا ل
حبيبتي انثى
تحضنّ لامها فائي
وتشتاقُ الفها لالفي
وتُفاخرُ نونها بضائي
وتشرق الفها بلامي
ورحمات الفها التالي تحفّنا
مساءكِ جنون يا انا
اااااااااااااه
و بيني و بينك حلم غارق في الانتماء الينا
يفكّ إزرار اللوعه
و ينتهك حدود المسافة
لـيبلغ شاهقات روعتكِ
تعالي
فغابات روحي تنتظر هطولكِ
إمنحيني وهجكِ الممتد من انشطار ضلوعي
وأقيمي أوتاد طهركِ بطين يقيني
لأكون فتكوني
السرطاآآآآآآآآآآآآآن،،
وجعٌ محدود
وهل الوجع موجود في الحقيقة
أردّد همهمات عشقي فيكِ
لـ أمتدّ بكِ صلاةً أزليّة
تآزر تكبيرة همسي بمآذنكِ
...
و تردّد شرائع عشقكِ
مع اصوات النواقيس
يا عذراء ديري و ناسكة محرابي
لأسقيكِ باقداحي ما يجعلكِ
تغرقين كل مساحاتي بطهركِ
وجع ينخر قصاصاتي
فاولي هاربا الوذ بكِ
اتوجع عندما اذكر نكراته للجميل
اتوجع عندما اتذكرغدره لي
فكيف ياقلب تنسى
وجع بلا حدود
ان تجد السنين تنقضــي وجراح الزمن تتراكم فوق شغاف القلب
لا تَتَركْ الوَجْع يَتَغَلغَلْ أَكْثَر فِي دَاخْلِي .. أنْحَرهُ ... أقضي عَلْيهِ ..
عجبا لحلاوة وجع مرسوم بألق سما روحك الصافية.....تحياتي
انتظر شروقك وبزوغ نورك بعد ليل حالك طويل
انتظرك كي تجتث آثار الكآبة من صدري وتستبدلها بهمساتك التي تلامس شغاف القلب
وجع ممتد
فهذه الليله
انهكت كاهن قلمي
وجعاً رسمتهُ لي يا انت
لماذا
الا يكفي عذاباتك الماضيه
وجع بلا حدود
أن تنتظر شيئا ما ويموت قبل أن يرى النور
وجع بلا حدود
ذاك الفراق الذي حال بيني وبينك
بعثرني أشتيــاقي لعينيك
وجع لاينتهي اراه امامي
في كل لحظات عمري
حلمت به بطلا لاحلامي
ولكن هيهات هيهات
لمن استغلني
هذيان الليل
وجع لا يفقهه الا الراسخون بالالم
الليل كذبة
نردد صداها
وهي تجتث ما تبقى منا
ذات نحيب صامت