كم جميل أ ن تشعر الانتصار بل تتذوقه لتكون ولاده جديده
عنوانها الأمل هنيئا لك ايتها الأنثي التحرر من الوهم العالق بخاصرة العمر
عرض للطباعة
كم جميل أ ن تشعر الانتصار بل تتذوقه لتكون ولاده جديده
عنوانها الأمل هنيئا لك ايتها الأنثي التحرر من الوهم العالق بخاصرة العمر
سأبعثرك رمادا في مقبرة النسيان لتعي سر الروح حين تحب وحين تقسي
ادرك سيدي البعيد ...
بقدر حبي اليك ...ساكون قاسية جدااا معك ...
اتعلم لما؟
لانني ادركت كم كنت متوهمة بك وخاب ضني بك ...
ساكون اقسى اكثر معك ومع قلبي ...
الاشواك علمتني الكثير
http://image.arabseyes.com/files/images/536603237.jpg
سمعت صوتـك مـع العالـم .. ينادينـي .!
وازريت لا ردهـا .. بالعيـن واسترهـا .!!
وصديـت مـاودي ان النـاس .. توحينـي .!
مثلي يموت ودموعـه .. صعـب ينثرهـا .!!
ويخنقني البوح .. بـس القلـب يعصينـي .!
ويبقا بوسط الصدور .. وفـي خواطرهـا
ولن ينتهي
ما دام القلب يضخ دما
ليتحول الى مداد وحبر
ساختزل
المسافات
وأركض نحوك
انطلق من نقطة أوجاعي
لأسلك طريق الألم
وتكون النهاية
وجع
ما أقسي الحياة
حين تقابلنا
بخنجر مسموم
فاستمري يارحلة الآآآآآآآآآآآآآه
فقدرك انكي
وانا
وهو
مثلث
متساوي
الألم
؛؛
؛
سـَ أمنحكِ سحر الأغنيات
وأجلب لكِ الدفء من أفواه الألحان
وأكتبكِ ليلكة نزارية العنوان
وأعزف لكِ على وتر الأبجديات
فـَ أستمعى لـِ ترانيم حرفى
ولا تهتمى بـِ جنون الكلمات
مازلتُ أثمل من خمركِ
وأتنفسكِ تبغاً لـِ كل سجائرى
فـَ أستنشقى عطرى وأجعليه البدايات
سـَ أقاوم
أمواجكِ لـِ أغرق وأقتل ميلادات براعم اللغات
وددتُ أن نتقاسم ضوء الفجر
ولكن شمسى أعلنت النهايات
القديســـــ
.
إن جاء في بيتنا رنين هاتف ،
إليه مسرعة ٌ أطير ،
بفرحة طفل صغير ،
بشوق عصفورة ٍ شاردة ،
أحتضن الآلة الجامدة ،
و أعصر أسلاكها الباردة ،
و أنتظر الصوت ،
ذالك الصوت القوي ،
يهمس ينادي عليْ ،
كصوت بُلبلٍ ،
كصوت نبي
و تسمع صوت دموعي ،
كصوت سقوط الحليْ ،
أبكي ثم أبكي و أبكي ،
لأنكَ اشتقت لي
لأنكَ فكّرت فيْ ،
لأنك من شرفات الغياب
تغافلتهم ، و هتفت إليْ ،
وانتهى الحلم
هكذا احلامي تمضي كمضي الايام
ملاحظة لكي اشجاني
ان لم تكتبي بالاخضر ساكتب انا بالاسود ايضا
فما رايك ان تخلعي الاسود من اجلهم ومن اجلي...
احبك ياشقيقة الروح
تعالي أيتها الأنثي المُخبأة بين ظلمات آهات حارقه
أسكبي حرفك هنا
فجري لغة صمتك هنا
تمردي على نفسك هنا
وكوني شجاعه و لو على المساحه المستويه البيضاء
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــ
كل انثى
بدخلها غضب شديد
لو سكبت حروفى هنا الورقه لم تكفينى
لو فجرت صمتى هنا العالم لم يكفينى
لو تمردت على نفسى هنا فنفسى لم ترضينى
اشجان
ساعود ولكن بأنفجار اقوه
تحياتى
:66 (46):