هذا المساء
سأبقى اقرع باب الألم
و اتنفس هواء لم أتنفس غيره؟
أعتاد جسدي على حرارة الشوق
ولوعة الفراق
و سأبقى داخل صومعة الحزن
عرض للطباعة
هذا المساء
سأبقى اقرع باب الألم
و اتنفس هواء لم أتنفس غيره؟
أعتاد جسدي على حرارة الشوق
ولوعة الفراق
و سأبقى داخل صومعة الحزن
هذا المساء
أضفتُ لحديقتي شجرة ياسمين تيمنا بك
ليس حبا وانما لأتذكر فاجعتي كلما ابصرتها
اٍرأيت كيف يتحول الورد
الى ذكري قاتله
هذا ألمســــــــــــاء
أنا كائن يتنفس برئة واحدة
ينتشل البوح والبحث من أزقة السماء
ليكون بها ممتلء الروح
هناك في جعبة الليل الطويل ..
أناجي القمر وأحاور نجوم السهر ويرفرف حلمي المنتظر على شرفات القدر وأنا أقف أتبسم لعله يعيرني نظراته لدقائق
وتمتلئ نفسي من ارتواء نظارته ،، لطالما كان لي بيد القدر ولم اطله ويطول السهر ويهرول الحلم للأفقهناك ولا زال في جعبة القدر
هذا المساء ساحكي لك حكايا الوجع وقصة السهم المصوب منك اليا
انتظر باقي القصاصات فلها ما يبكي الحجر
هذا المساء ستقرأني أكيد
لكن هل أبدأ من بداية القصه
أم أتلو جراحاتك المتتاليه
حين لاح لك أريج زهرة
من ضفة أخري
هذا المساء
للحظور السلام وللغياب العوده للكان
همسات اي عودة ؟؟
وهل يعود الميتون بعد خروج الروح من الجسد؟؟
هذا هو حال الذي غدر