و
لعل الذي ابطئ عني هو خير لي لعلمك بعاقبه الامور
عرض للطباعة
و
لعل الذي ابطئ عني هو خير لي لعلمك بعاقبه الامور
و
خناجر يأسك مزقتني من الوريد للوريد
و
كنت احسب ان الزمان قد اصبح مظلما
و
ادركت ان الظلام في قلوب بعض البشر
و
قد ضاع جزء كبيرا من الحق بعد ان انتشر
الظلم في هذه الدنيا
وحان الرجوع الى احضانك
و
الدموع
تلجم هذياانا
تطفئ شفقا
تحض ركااما و ذكرى
و من بعده
رحيل....!
و
كل قسم ادخله اجد فيه دك ولطم وبواجي شبيكم
وكم هم قليلون اولئك
الذين يلمسون في أرواحنــــــــــا وتـــــراً……
يعزفونــــــه لحنــــاً خالـــــــــداَ……
هؤلاء يبقون كطابع بريـــــــــــد……
علـــــى رسالـــــة عتيقــــــــــة…..
......يغرقــــون في تفاصيلنــــا فنغــــرق في حبهــــــم……
وهؤلاء نظل نحبهـــــم………
( حتــــى آخــــــــر نبضـــــــة )
وكم من ليل بات في قلبي
هوى عشقك وسمر روحي
و
حين أدركت أن قلبى هو كل ما
أملك .... أقسمت على أن لا أعطيه يوما إلا لمن يجعله أغلى ما يملك
,,
وحين تتمالك شوقك
وانت تملك قلبك
فلك من تختار بجميل هواك ياقلب
ولو درت العالم باسره ساعود لاجدك قابعا بقلبي
ولو احببت كل الناس ستكون وحدك حبي
وعندما هو يغيب أنا عن الوعي أغيب
وعندما هو يحظر أيضا أنا عن الوعي أغيب
لا أدري متى سأسيطر على نفسي
وأتنفسه
دون أن أفقد وعيي
حبـّـك من اللـــــه
ما تصنعـــت الاشــــواق
غالـي ورب البيــــــت
بالحيييييل غااالـــــي
كان المسافة ترفض اني أشوفك
خل أتصالك غصب عنها يجيني
وكان أتصالك حال دونه ظروفك
يكفي رسايل شوق بينك وبيني
وان كان مالي حظ حتى بحروفك
خلك بعيد ومسكنك وسط عيني
وساعلن ثورتي وجنوني
وميلاد حبي المدفون
ولتنحني كل هامات العشق
امام سلطان الغرام
واجمل العيون
لتعلمـي ايتها الفاتنة
انــي شهيـد عشقكِ
ونظـرتكِ
وسافري على خريطة عمري
التي رسمتها لأجل عينيكِ
اقنعي جميع الشعراء انني لست بالعاجز
بل انكِ انتِ المذهلة
و الخارجة عن نمط الوصف يا سيدة الكبرياء
وأتنفس عطرك
وأكابر حريقاً مشتعلاً في كلي
أعناد شوقٌ يموج في صدري
فكلك غافياً في ورحي
تعبث بأنفاسي
وتحرك خفقاتي
وأقولها كما علمتني إياها
أحبك..
هل تسمعها..
ولازال عطرك عالقا في أروقة الروح
ولازال قلبي ينبض بكِ بكل شوق وهيام
وكنت هنا اكتب همساتي
واترك كلماتي لتعبر عن مكنونات نفسي
وبلحظة عابره اصبح ماضي
لا يستجيب ليكون مستقبل ولا حتى حاظري
تكسرت اقلامي
وانهارت عليً عروش همساتي
فأنا همس الكلمات عدت اودع مكاني
همس
وأنتظرُكَ على قارعةِ الشوقِ لعلّي أحتضن طيفك .
ووحدكِ تقتاتين نبضَ قلبي , فهنيئاً لكِ ذلك
وكلي شوق لك يا فراتُ