ودموع تُسكــب وتحرق الأجفان
عرض للطباعة
ودموع تُسكــب وتحرق الأجفان
وسأصنعُ مِن كًلِ شَيءٍ يِشُدُنيْ إليَكْ
قلآدة لآ نهآيَة لَهآ ..
أُحيَطُ بِهَا عُنقيْ
المنحَور بِ العُري فيْ بعَادك ..
لتَمنحَنيْ دفء فَضفَآضْ
تَماماً كقُبُلآتَكْ .. وجَنونِكَ بيْ ..
تَهرُبُ بَيْ .. إليكَ القلآدَة .. تُدَثرُنيْ وإيَآكْ ..
وما زالت امنيات قيد التحقيق تقيد نفس العيش
والحب على طاولات القمار به يلعب
والوجد في كاس الثمالة يسكب
احلام الصبايا من الاحداق تسلب
واي الدروب لا تاخذني إلى شاهق عينيك
فاينما اولي وجهي
انتِ
ولا زال قلبي وبإلحاحه الغريب يهتف:
هل من مزيد..
اردت ان انسى العالم معك
وقد نسيت نفسي ونسيت من أنا
لم يكن هذا يوما مبدأي
ولا اردت في حبك الفنا
لا تقل عني يا حبيبي يوما انني انكرتك ونسيت حبك
لقد تعبت وتعب قلبي من الآه والتنهيد
سأرحل عنك ياحبيبي بعيدا بعيد
وسأودعك وقلبي يعتصر الما
وشلالات دموع تنهمر من عيني
لتغسل وجهي كألامطار
وتطهر قلبي من حب عنيد
بالرغم من جنون حبي سأحرر نفسي من سلاسل حبك ومن اجمل قيد
واعود مرة اخرى
ومرار وتكرارا
لا ابحث عن شئ
سوى رغبة بالرجوع هنا
دون المكوث طويلا
والموت ماهو موت لا صرت وياك
لأنك طريق القلب لأنك , مساره !
وسابقى الهج بك يانور حياتي
وساظل انادي بحروفك دائما
تحياتي الابدية
وقتلت فرحة عمري في يوم ميلاد
ولو درت حول العالم سترجع الى قلبي
ولو احببت كل الناس ستكون وحدك حبي
وفي عينيها أشعر أنني طفل لم يفطم بعد
أدخلني اللحظة عاشقاً سرمدياً
وأتلو صباحاتي كزهرة ياسمين
يشبه ظلال حبيبتي
ويرسم هدوئي المزدحم بكلها
وعاد ايليا الغانمي من جديد
و
لكل ظالم نهايه
ونبارك انفسنا للنجوم المضيئه
والرائعه التي عادت لنا من جديد
لتحي منتدانا بالصفاء والمحبه والاخاء
لايحرمنا الله من ابداعهم وتواصلهم معنا
ان شاء الله
ونبارك لأنفسنا ولكم سيدتي قرة العين
عودة جميع الاعضاء الكرام
أضاء المنتدى بقدومكم
يشرفنا تواجدكم معنا
ارق المنى
ابارك لنفسي اولا وللجميع ثانيا فهذا اسعد خبر سمعته اليوم
حين يجتمع شملنا باحبتنا واخواننا واخواتنا الكرام
و
قلبي عصفور صغير
بغير سماء حبيبي
لا يعرف ان يطير
وبين عينيكِ شعاع قلبي
وكل همومي واحزاني
و
قد انتظرتك ياحبيبي انتظارا طويل
ولم القى غير الصبر من بديل
و
هل ياترى تذكرني؟؟
او نسيت الحب؟؟
ونسيتني؟
و
ثق انني لن انساك
مهما ابتعدت والمتني
وأتنفّس عبيرك في كل مكان
و
ها هو القلب يترقب
عزفَ ناي حزين
وألحانٌ ... تعالت صرخاتها
لتسدل الستار
على مسرحية موجعة
و
ماذا بعد هذا الانتظار والألم ؟
وفي غيابكِ قبلة أخيرة
وزعتها على مشارف شوقي
واحتبسها لكِ ياعمري
وكلمة صادقة قلتها في غير وقتها وجرحت من يستحقها
و
يبقى الامل يتربع في صدورنا
مهما طالت ليالي الالم
وكيف اتواري من جهر حبـــــــــــك
وباي شيء استظل من جمر عشقك
حين ناديتني ولها
فصار سكنى اليك طوع استبدادك
واغتالني مجون الشوق بجنونك
و
لن أخفى عنك
شوقى وهيامى
وأنت شق روحى
وبلسم آلامى
و
وصوتكِ يستبيح الصمت
في
ليلي العليل
وابتسم رغم مابي من الم
.......
وطالما ...
كانت خيالاتك تهدهدني !...
كأنني بها ....
أعيشُ في .... عالمي الآخر
و
حالة من الأدمان هو حبك
^ اميري ^
ونتظرتك ياحبيبتي في كل الأماكن
وشوقي لكِ لايحده حد
وَ
رغم تواطئهم مع الشمس في اجتثاث ارواحنا
اتملص كعادتي من وشاية ارتطامي بالحقيقة
وهي تلفظ حشرجات موتها
...
بآخر رمقٍ في رصيدِ هاتفي
كلما يدفعني لمكالمه انثى
وبأي الاء شوقي
اكتبكِ
وكلكِ مسكون بتفاصيل جلدي
ووداع وألم