ولن يكون حبا بقلبي كحبك كبير
فلقد توجتك على عرش قلبي أمير
عرض للطباعة
ولن يكون حبا بقلبي كحبك كبير
فلقد توجتك على عرش قلبي أمير
ولن يكون حبا بقلبي كحبك كبير
فلقد توجتك على عرش قلبي أمير
وما ازال ارى بريق امل ينتشلني من بئر احزاني
ولن يكون حبا بقلبي كحبك كبير
فلقد توجتك على عرش قلبي أمير
وكل قلب بما لديه حبيب
وهاتي اشواقي ولهفتي من قلبي
ايتها الجميله
وأراك خلف َ ألف ُ عيــن ٍ وعيـــن
تترقبني
تشتاق لي
وأنــا ,,,,,,,,
آثرت ُ الصمت َ والترقب
و
شكرا لعقلي لانه جعلني ارى الحقيقة كاملة
وعندما يدق القلب تبدأ المعاناة
و
ويأتي الربيع
قبل ميعاده
لمجيئك
فيحييني
وتتفتح زهور قلبي
بهمس و حب
وحين أشتاقك
أظل صامتة
ويزورني حلمك الليله!
و
لا اعرف اهرب غير منك أليك
ويقض ُّ السهــاد مضجعي
و
رحيق عشقي
يترجم سكرات صمتي
فيحملني إليك
لأمارس عليك شتى أنواع الجنون
وحينما تحين ساعة لقائي بكِ
لااعرف طريقي
وتاسرين قلبي بحبكِ
وتعتقين رحيلي
وحبنا كان غلطه
ولاتند على حب عشته
انما اندم على الحبيب الذي خانه
و صح لسانك
و
أن أشواقي لكــــــ تسرقني من نومي
للندبات عدة نوافذ و باب وحيد
النوافذ كلها مفتوحة على العالم بأسره
تُصيب صاحبها بلسعة برد لتـُعيد فتح الجُرح
مسبببةً نزف قطرات قليلة قبل المواصلة من جديد
أما الباب فيكاد يكون – تماماً – مُغلق فى وجه الأحلام
وتستمر الحياة بمرها وحلوها
و
ويظل ذكرك في لساني كل ما مر الهوى
و حبك باخع بقلبي ليوم يبعثون
والهدوء ما زال يتعثر بوحشية
ويسرق الوقت
من نظراتكِ
ويحفر داخلي العبث
والعبث الاخير
في محطات اللامبالاة
واسأل قـــد تضج كل التساؤلات في شفتي
وتخبرني عنــك كما يــأتي
احقا هـــي:
تعجبني!
أتحبني..
ام لا تهمني...
ام مجرد خيــــال
قـــد اجيد لعب جميع الادوار
الاخ والصديق والحبيب
وتصبح عيناكِ مجرد كلمات
او حلم مسروق من الذكريات
ومشطوب بالحبر الابيض
من الصفحات
و
ويظل اسمك في عيوني ساكنا تحت النوى
وكنت نقطة تحول في حياتي
قلبت كل الموازين
واحب ان اعطي على ان استجدي
وشــوقي مازال يطلبكِ
و
وشوقي اليك كشوق الندى وفوح الاريج للياسمين
وكنت اظن بحبك سأكون أقوى
و
وقبلك كان الفؤاد طليق فحل اسيرا وهل تعلمين؟؟
وهل تعلم كم عشت احلاما ورديه
لافيق على خنجر غرس في قلب احبك
وكنت اظن بحبك سأكون أقوى
و
وعليلا اتيت اضاع الدواء وكان بوصلك فلا تهجري
ولا زلتُ آسري أشق عباب روحك لأستقر
وكل ما انتهيت منك ابدأ من جديد
ولا تظن اني هجرتك يوما فكنت بقلبي دوما وكنت أرقبك من قريب اوبعيد