توشحوا-الواو-بردة لابجدياتكم

و

وكأن الحب لا يكفيه ..
أعجبتني .. سحرتني .. راقت لي كلماته ..
أبهرني جمال روحه .. قضيت أجمل أيامي معه..
ضحكنا معاً .. تحدثنا معاُ ..
أصبحنا معاُ في كل شئ ..
أحببته ..
لا بل تعودت نفسي على حبه..
وأصبح جزءاُ من حياتي لا يمكنني الاستغناء عنه !!
لا بل أصبح روح حياتي ..
فـ حياتي لا تساوي شيئاً إن لم يكن فيها ..
أحببته حباً يفوق الوصف ..
وكأنني مجرد طفله صغيره حُرِمَت من لعبتها ..
مدى طفولتها ثم وجدتها ..
وجدت فيه الحب الذي اريد ..
الحنان .. العطف .. والمودة ..
كما وجد في شخصي الحب .. والحنان ..
والأمان .. والاستقرار .. والفرح ..
والسعادة الدائمة ..
أحببته بصدق لا مثيل له ..
وسأبقى أحبه دوماً ..
فـ حبيبي يستحق كل هذا الحب وأكثر ..
بل .. وكأن هذا الحب لا يكفيه ..
وكأنني بحاجة إلى شئ أكبر أقدمه له ..
أحتاج إلى أن أعشقه .. أن أتنفسه ..
أن أضمه إلى داخل قلبي وحده ولا أحد سواه ..
أن أترك كل شئ من أجله ..
أن أعيش فقط من أجله ..
فـ ربما يكفيه هذا يوماً ما ..
فـ هو يستحق أكثر مما وصفت ..
فـ هو إنسان يفوق الوصف ..
ولا تحتمل صفحاتي عبء حمل ملايين ..
بل بلايين الكلمات والمشاعر التي سأكتبها ..
لأصف بها حبيبي ..
فـ سأكتفي بأن أقول أحبه ..
لا بل أعشقه بجنون لا مثيل له ..

تحياتي لصاحب هذه الفكرة الرائعة بل اكثر من رائعة فقد استهوتني كثيرا لانها مميزة بالفعل من اخ مميز بالفعل

تحياتي لك اخي الغالي وستجدني دائما في ركنك هذا الركن الذي يحمل كل المشاعر الراقية

دمت بكل الخير واسعد الله ايامك

تحياتي

و

جنّ الليلُ


وتساقط جليد الأسي

ليجمّل كعاداته الساعات المعلقه

على جدار العمر

وَلماذا تلتحفين بوحي ..وأمسي رهين صمتكِ

لماذا تضحك لبسمتك كل الدروب ..وأبكي وحدي!!

لماذا لزاماً عليّ أن أقرأك كل صباح ..ولاتحفظين إسمي؟

لماذا أعبد لحظتك ..وتكفرين بأوقاتي !!

لماذا يتوقف الشجر عن حفيفه حين تعبر عينيك من النافذة !!

لماذا أنتهي معك قبل أن تبدأين !!

لماذا تفقدين أنوثتك كلما لامستك!!

لماذا أنتِ فاعلة ..حتى يظلّ كل شيئٍٍ في حياتي مفعولٌ به!!

هل أنتِ قدرْ !! حتى تناصفين الليل أوهامي؟؟؟!!!

و
من جنوني

أني أبيت

أراقب النجوم
وحين يلامس الليل

الأرض

أمتص أعمدة

الجليد

لأطفئ

نار الشوق

المشتعله

وَاتنقل بين ارصفة العشاق

واعبر جسور الود

وتبللني سحب العتاب

واغصّ بحبكة الفراق

واعود لاسكن ساعات على ضفاف حروفكِ

فهي مينائي ومرساي

وَ

حطّت على كتفي

حمامة

غنّت أغنية

الشوق

وحين

طارت

علّقت على نافذتي

تميمه

فقالت

لكي

كل صباح

قبل الياسمين

تحميك

من شر

الآه

وَقريبٌ منكِ حدّ المتاهه

ظلكِ يرسمني

وحدكِ من استأثر بمكنون الوله وهو في تجلياته المنبعثه

من تفاصيلكِ الحالمه

كيف أنجو من حفلتكِ بدمي وأنت صلوات البقاء!!!

وٍَِ

سأصلي دوما بمحراب عينيك

وأرتل تراتيل حرفي

تسابيح من وحي

روحي