عرض للطباعة
المؤمن المراقب لله فى كافة أعماله
تقل أخطاؤه لا محالة
وقد تزل قدمه فيأتى بعمل لا ينبغى صدوره عنه
فيذكر الله فيرى مبلغ خطيئته
فيقلع عنها وهو بادى الألم عميق الحسرة .
فالمؤمن قد يخطئ
وأن الله سبحانه وتعالى لا يكلف أحدا بالعصمة
إنما كلف المؤمن إذا أخطا أن يتوب إلى رشده
وإذا زلقت قدمه فكبا أن ينهض من كبوته وأن يزيح
ما علق به من إثم
ثم يستأنف طريقه إلى غايته المنشودة
لهذا المخطئ عذر على خطيئته
يحرص على طلب المغفرة
المؤدى إلى لون من محاسبة النفس
ومراقبة الله تعالى التى تحيى موات الضمير
فى الإنسان.
بوركت اناملك اخي الكريم
وجزاك الله خيرا
على طرحك القيم
تقبل تحياتي وتقديري
مراقبة الله تعالى التى تحيى موات الضمير
فى الإنسان
شكرا وبارك الله فيك على حسن
الطرح القيم
جعله المولى في ميزان حسناتك
ووفقك لكل خير وصلاح
مع اصدق الود
http://www.saaup.com//uploads/images...a0d1896367.gif
لا إله إلا الله وسبحان الله
عدد ما كان
وعدد ما يكون
وعدد الحركات والسكون
بارك الله فيك اخي العزيز
اثابك الله الجنة
يعطيك العافية
كلف المؤمن إذا أخطا أن يتوب إلى رشده
وإذا زلقت قدمه فكبا أن ينهض من كبوته وأن يزيح
ما علق به من إثم
اشكركم على مروركم الكريم