طَلًٍقٍَُـآتُ رًٍَحْ ـًٍميًٍ
آتمَ ـنى آن أَعُ ـودَ لِـ رحمِ ـكِ
آُميَّ .,!
وّ آعُ ـيَّدُ كَرآتَ ألآشهُر
فيّ برٍ كَآد يَقتلنيّ
أأوينيّ
لآ أَتمَ ـنى آنْ لَم أُولَدُ أَبداً
وّ آلقَــآكَ فيّ مَ ـجموعةٍ شَم ـسيّةٍ أُخ ـرى
بَعيّدُ ألبُعدِ كُل آلبُعدِ عَ ـن آرضٍ لِـ لشرِ تأتينيّ
آقُص عَ ـليّكَ أُحجِ ـيتيّ
وّ إعفيّنيّ
رُزِقت مِ ـن هَمِ ـكَ طِفلاً
وَ عَ ـلى ألآحقَآدِ يُنهِينيّ
آكَآدُ آُجَ ـن يَآ آمليّ
عَ ـليّكَ ألآنَ تأبينيّ .,!
أُريّدُ المَ ـوت كُل آلمَوتِ
بِلآكَ دعنيّ آو تعآلَ
إحيينيّ
,
_________
بِلآ أَهٍ إنظُرنيّ .,!
سَـ أخْبِركَ بِـ سِريّ .!
.
تِسع ٌ أُخَ ـرى في دَآخِ ـلها
آنسَى بِهَــا عَ ـالمٌ مرٌ
وّ وجعٌ يُقَـآسيّ ليَفنينيّ
وَ يتغَ ـزلُ بِهَـآ آبيّ
وَ آخِرَ آلحَ ــنانِ يُعطِيني
وَ آعُود طِفلةً صُغرَى بِآلعَ ـآبيّ يُنآجِ ـينيّ
تِلكَ آنا لآ أعرِفُكَ لَكِنكَ فيّ آلحُلمِ تأتينيّ
بِلآ كَللٍ تُعَ ـلِمنيّ بأنيّ إليكَ
وَ إلى عِ ـصمتِكَ سَتُلقينيّ
وَ آنتَ ألزَوجُ ., ليّ ألآنَ
وّ آنتَ ألآبُ إنَ كَآنَ
فَلآ تَقسَى عَ ـلي آرجُوكَ
إحمِ ـينيّ .,!
فَآنيّ إليكَ حَ ـتى آلحِ ـينِ
تَنهينيّ .,!
أُحِ ـبُكَ ألآنَ يَـا أملاً
عَ ـلي يكُون صَحراءاً
رد: طَلًٍقٍَُـآتُ رًٍَحْ ـًٍميًٍ
طله جديده ياسمر ذكرتينا بشعر المعلقات حين يبدا الشاعر بالتغزل بحبيبته ثم يدخل صلب الموضوع
ماصبته السهر هنا هو البحث عن الدفئ الذي لن يكون لان العوده مستحيله الى هناك حيث الجوف الآمن
اذن هو هروب من واقع مر مفروض علينا
سمر ابدعت وكتبت هنا ارقي الكلم
واصلي وننتظر منك المزيد
رد: طَلًٍقٍَُـآتُ رًٍَحْ ـًٍميًٍ
ومااجمله من عالم آمن لاخذلان فيه ولا الام ولادموع
بل كل السكينة والهدوء
سلم يراعك الوارف عزيزتي
ننتظر جديدك بشوق
قبلاتي لسهر
مررت من هنا
ام علاوي