اذا ضاقت بك الدنيا ففكر في"ألـــم نشرح"
	
	
		بسم الله الرحمن الرحيم
أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ *
وَوَضَعْنَا عَنْكَ وِزْرَكَ * 
الَّذِي أَنْقَضَ ظَهْرَكَ *
وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ *
فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا * 
إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا * 
فَإِذَا فَرَغْتَ فَانْصَبْ *
وَإِلَى رَبِّكَ فَارْغَبْ ﴾
اذا ضاقت بك الدنيا ففكر في"ألـــم نشرح"
فعسراً بين يسرينِ متى تذكرهما تفرح
نزلت هذه السورة الكريمة بعد سورة الضحى؛ وكأنها تكملة لها، فيها ظل العطف الندي، وفيها روح المناجاة للحبيب، وفيها استحضار مظاهر العناية، واستعراض مواقع الرعاية، وفيها البشرى باليسر والفرج، وفيها التوجيه إلى سرِّ اليُسْر وحبل الاتصال الوثيق. 
وهي توحي بأن هناك ضائقة كانت في روح الرسول صلى الله عليه وسلم لأمر من أمور هذه الدعوة التي كلفها، ومن العقبات الوعرة في طريقها، ومن الكيد والمكر المضروب حولها.. توحي بأن صدره صلى الله عليه وسلم كان مثقلا بهموم هذه الدعوة الثقيلة, وأنه كان يحس العبء فادحًا على كاهله، وأنه كان في حاجة إلى عون ومدد، وزاد ورصيد.. ثم كانت هذه المناجاة الحلوة, وهذا الحديث الودود من المحِبِّ لحبيبه !
	 
 
	
	
	
		رد: اذا ضاقت بك الدنيا ففكر في"ألـــم نشرح"
	
	
		الف شكر لك عزيزتي 
على هذا الموضوع المبارك 
ودام لنا هذا التميز 
مع تحياتي لك
	 
 
	
	
	
		رد: اذا ضاقت بك الدنيا ففكر في"ألـــم نشرح"
	
	
		   
اللهم صلي على اشرف الخلق محمد 
وعلى اله الطيبين الطاهرين 
بارك الله بكِ اختي الكريمه 
على هذا الطرح القيم 
وتقبلي تحياتي 
  
	 
 
	
	
	
		رد: اذا ضاقت بك الدنيا ففكر في"ألـــم نشرح"
	
	
		بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
جزاكم الله خير الجزاء
موفقين لكل خير
	 
 
	
	
	
		رد: اذا ضاقت بك الدنيا ففكر في"ألـــم نشرح"
	
	
		اللهم صل على محمد وال محمد 
وعلى اله الطيبين الطاهرين 
بارك الله بك اختي الغاليه 
وجزاك الله خير الجزاء 
مع التحيه والتقدير
	 
 
	
	
	
		رد: اذا ضاقت بك الدنيا ففكر في"ألـــم نشرح"
	
	
		بسم الله الرحمن الرحيم
أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ *
وَوَضَعْنَا عَنْكَ وِزْرَكَ * 
الَّذِي أَنْقَضَ ظَهْرَكَ *
وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ *
فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا * 
إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا * 
فَإِذَا فَرَغْتَ فَانْصَبْ *
وَإِلَى رَبِّكَ فَارْغَبْ ﴾
صدق الله العظيم
جزاك الله خيرا على المجهود الرائع