( لمن يجيدُ التأمُل )

تحيه

بقلمٍ تعلمَ من الصمتِ كيفَ يكتُب
ومن الألمِ كيفَ يرسُم
وبقلمي قبل ان أبداْ
سأرتجلُ بما أحملُ في ذاكرتي !!

صفحات .. !

تحتاجُ لمن يفهمُها جيداً
ولمن يتأملُها بصدق !





البـــداية ..
صفحةُ كتابٍ بدت بيضـــاء
ومن ناحيتهِ الأخــرى ملطخاً بالدمــاء
في لونٍ أصفر
لا زرعَ فيهِ ولا ماء



التصدير
فتاةٌ تُمسكُ بيدها ورده
وفي يدها الأخرى سكين
تكلمُ نفسها وتقول
لا بدَ لي أن اقتله
قبلَ أن يقتلني


المضمون
شجرةُ اسقطت أوراقها
وجفت جذورها


الخاتمة
ذكرى تقتلُ الرجل
وتسحقُ الأنثى
والمبرراتُ سخيفه
وحتى ان العقوبةَ باتت دونَ عنوان
فالقاضي جاء من بلدٍ لم يُدرس فيها القانون
والجلادُ كان ثملاً
وحتى انَ الشهود
لم يتجاوزوا العشرَ سنواتٍ من عُمرهم


المؤلفون
هيما ونزار قباني
ورجلٌ يقرأ جريدتهُ القديمه
وفتاةٌ تحاولُ السيطرةَ على العالم


مع تحياتي

بدون مجاملة
وبعيدآ عن تقلبات الحروف وكلماتها المعهوده
هذه الكتابة في غاية الروعة
أسمح لي بأن أنحني وأخلع القبعة
تحــــــــياتي لك وللقلم المبدع
مودتي

يابسمة الفرات

ياعســـولة في الكلمات والاحساس

شكرا لك على هذا الرد الذي أخجلني

دمتم متابعة لنا دائما


تقبلي تحياتي

شكرا اخي العزيز الزير الورد
على الكلمات الرائعة و المميزة
عاشت الايادي ياورد
وبارك الله بك
وتحياتي

مبدع دائما اخي اتمنالك الموفقيه يارررررررررررررب

اسد العراقي

الشايب العراقي

شكرا لكم على هذا المرور العطر

تقبلوا تحياتي

اخي الزير ما اجمل الكلمات والعبرات التي كتبتها هنا

موضوع يستحق التقيم والتميز دمت في حفظ الرحمن

تحياتي لك

عجز اللسان عن الكلام امام هذا الابداع والكلام المميز