من ديوان الشاعر الكبيرعريان السيد خلف >> الشاهد << على الصاحب

بعد بيّه الصبر واجد

يشب بيدي المكابر . نار تلهم باث
يكَضيني الشرار وطبعي أضل بارد
أزم شفّه اعله شفه
وناب يخلف ناب
كل واحد شكل ، وصوابهن واحد
مكَالب ، والليالي تريد وَسعة بال
وهموم العَلَي ما مرّن ابواحد
كفاني اترفعت عن جلمة الياحيف
وسهمي اشمانكَض ، من هالوكت زايد
أكابر عالنزف
حدّ وشلة النتّاك
دامَنته وجزت . لا جَبِّر ولا شِد
كَبل مهره احلامي
تضل باثرها الخيل
هسه إشما اعسها . امحدّده اتحِدّدد
ومشاجج زماني وياي
عين ابعين
اتمهمز الكَومه ، وصاح بيّه إكَعد
حجّرني الصبر . لا سَمِح لا مغتاض
حالي لحالتي . لا وادِد . ولا ضِد
لا مَلكَه اليدب بالروح
دَفكَة روح
ولا عصرة حزن للراد عني إيصد
خلها إشما تصح . خنياب لو صيهود
طيّبت النفس .
لا طيّر . ولا سِد .
لا طيب الحليب
إيحرّك الوجدان
ولا صاحب وفي
العند الضنك ينشد
بس مجمع عجارب . ويل للغفلان
تتناوبه ابسمها وبالعجل تلبد
صحبة ليل كاس
وكهكهة غُمّان
محاببهم جذب ومزاحهم بارد
عمت عين الليالي
وهجم بيت الموت
يتخطى الرعيع وياخذ الماجد
دنيه ولاوَحَتني . املامح السرحان
غشّتني ابهداها وباكَت الواحد
وبعد بيّه الصبر واجد . اضل الهَلعصر شاهد
واصفهم بالقصايد واحد الواحد
واطشرهم وَلَمهم واحسب الف حساب

وَنّكَي الثوب الابيض من ردي الفاسد

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد السوداني

بعد بيّه الصبر واجد

يشب بيدي المكابر . نار تلهم باث
يكَضيني الشرار وطبعي أضل بارد
أزم شفّه اعله شفه
وناب يخلف ناب
كل واحد شكل ، وصوابهن واحد
مكَالب ، والليالي تريد وَسعة بال
وهموم العَلَي ما مرّن ابواحد
كفاني اترفعت عن جلمة الياحيف
وسهمي اشمانكَض ، من هالوكت زايد
أكابر عالنزف
حدّ وشلة النتّاك
دامَنته وجزت . لا جَبِّر ولا شِد
كَبل مهره احلامي
تضل باثرها الخيل
هسه إشما اعسها . امحدّده اتحِدّدد
ومشاجج زماني وياي
عين ابعين
اتمهمز الكَومه ، وصاح بيّه إكَعد
حجّرني الصبر . لا سَمِح لا مغتاض
حالي لحالتي . لا وادِد . ولا ضِد
لا مَلكَه اليدب بالروح
دَفكَة روح
ولا عصرة حزن للراد عني إيصد
خلها إشما تصح . خنياب لو صيهود
طيّبت النفس .
لا طيّر . ولا سِد .
لا طيب الحليب
إيحرّك الوجدان
ولا صاحب وفي
العند الضنك ينشد
بس مجمع عجارب . ويل للغفلان
تتناوبه ابسمها وبالعجل تلبد
صحبة ليل كاس
وكهكهة غُمّان
محاببهم جذب ومزاحهم بارد
عمت عين الليالي
وهجم بيت الموت
يتخطى الرعيع وياخذ الماجد
دنيه ولاوَحَتني . املامح السرحان
غشّتني ابهداها وباكَت الواحد
وبعد بيّه الصبر واجد . اضل الهَلعصر شاهد
واصفهم بالقصايد واحد الواحد
واطشرهم وَلَمهم واحسب الف حساب

وَنّكَي الثوب الابيض من ردي الفاسد

---

الاخ الغالي محمد السوداني اختيار جميل ياذوق وبعد بينه الصبر واجد ,,مع تحياتي وحلو المنى

طبعا وبالتاكيد وبلا ادني شك
فأن المبدع يختار الابداع
والمتالق يختار التالق
وبما ان محمد السوداني مبدع ومتالق
فلم يختار الا التالق والابداع
مشكور يالغالي
وتقبل تحياتي

شكرا لك عزيزي
ولهذا الإختيار الرائع
قصيدة كبرياء وعز تغنى بها الشاعر الكبير
باحساسه المعهود
دام لما هذا العطاء
وتحياتي لك

تحيه لك وللشاعر عريان السيد خلف
اختيار رائع ياصاحب الذوق الرفيع
تقبل مروري وتحياتي