عرض للطباعة
بسم الله الرحمن الرحيم
قال الشاعر ايام زمان
لا تلمني بذنبٍ أنت فاعله *** أنت المؤلف ما بين الشاة والذئبِ
الشاة تعلم بأن الذئب سيأكلها *** والذئب يعلم بما في الشاة من طيبِ ...
هذا البيت من الشعر يطابق حال الابواق التي تصدح اليوم في موضوع المصالحة الوطنية
عمي وحك العباس ابو فاضل
اذا ردو اردود البعثية
مو جانت مثرمة واحده في الكاظمية
وعلي ابن ابي طالب
براس كل شارع يخلون مثرمة
وشوفو تاليه
عمي يا مصالحة
اكعدو واسكتوا
وانتوا بكيفكم ما تسمعون كلام ابو كاطع
مع تحياتي اخي العزيز
لا اعتقد ان هذه الابواق لها صدى في الشارع العراقي ربما تساندها بعض الاصوات من الاحزاب وهذه لمصالحها الشخصية
ومعا هذا فأناعلى يقين بان هذا الحزب الساسوني المتخلف والرجعي لا يسانده الا الرجعيون مثله ومن هم الان يقومون
بنهب اموال الشعب ... خاتمة هذه الثلة من البعث الفاسد بالعراق قريبة ان شاء الله .
اقدم شكري الجزيل لمقالاتك الهادفه واسلوبك الراقي
ارق التحيا
يامصالحه عمي الله يخليك
والعباس لا يصير دمه لرجاب
وهمه بس البعثيه مو صار عدنه انواع مختلفه
بكد الزبل
تحياتي الك ياابو كاطع الورد
ابو كاطع اطمأن
لا مصالحه ولا مناطحه ... اكد مكتب رئيس الوزراء بأن لامصالحه مع البعثيين .. كما اكد الناطق بأسم الحكومه الدكتور علي الدباغ بذلك ايظاً . لتطمأن اكثر اقرأ موضوعي الجديد ( الحكومه : لا مصالحه مع البعث ) .
تقبل تحياتي
منور عيوني ابو كاطع
الصبر زين عزيزي واذا جم واحد نادى بالمصالحة ويه البعثيين مو معناهه الحكومة راح ترضخ لهم
ونسوا الشعب ودماء الإبرياء الي مصوهه البعثيين ؟
كول يالله عيوني
واسمع بشارة الغالي ابو علي والخبر الحار الي جايبه
تحياتي لك
مع خالص التحية والتقدير لشخصك العراقي الاصيل
والله كلامك ونصيحتك على عين العقل
وياريت الكل يفهم هالشيء
بس ثق بالله هي باينة ما حنو للبعثية يا خوية الا لانهم مارسو سياستهم وخانوا وطنيتهم واجرموا وعاثوا بالارض وروعوا العوائل ولعبوا بالمقدرات على راحتهم ...!:3:
وشافوا السالفة ما تصرف الهم بغير شكل
فلابد يقربوا البعثية والمجرمين حتى يكون لسان حالهم ان البعثية شرفاء كانوا وعملهم طبيعي جدا
فانا لله وانا الية راجعون
والله انا اسمع كلامك وكون على ثقة كل شريف وبيه بعد حرمة لعرضة وغيرته يسمع ويوفهم كلامك
ولك مني اطيب التحايا
شكرا اخي ابو كاطع يا مبدع
على المواضيع الجادة والهادفة والواقعية سلمت يداك
تقبل تحياتي اهل العراق